asillllllllll

مستقبل؟ أمان؟ أمل؟ هل نحن جادون في الحديث عن عالمٍ لا يعرف سوى الصراع؟ عالمٌ يبتلعك بلا رحمة، حيث لا صوت يعلو فوق صوت العمالقة، ولا بكاء يُسمع وسط صراخ المحتضرين. هذا ما كان عليه حظي، عالمٌ لا يُبقي ولا يذر.
          
          بعد رحيل أمي، اكتشفت أنني من سلالة نبيلة، عائلة ذات نفوذ عسكري، والأدهى، من نسل العائلة الحاكمة! لماذا يثقل كاهلي هذا المصير؟! رفضت أن أكون أسيرة حياة الملوك، فساتين ضيقة، وجدار عالٍ يحبسني. اخترت الرقص على أنقاض المدن، أنوارًا في ظلام النفق، طائرًا حرًا لا يعرف القيود.
          
          وبما أنني من بدأت، فلننهي الأمر بكل جرأة:
          
           هيرين باركر × ليفان أكرمان
          
          ، القائد الذي تُجسد عيناه الباردتان حكمة الموت، وتُخفي وراءها قصة لم تُروَ، كالبركان الخامد الذي يخفي تحت رماده نارًا مستعرة، هل سيكون هو الفارس الذي يخلصني من هذا الجحيم؟
          https://www.wattpad.com/story/402972493?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=share_writing

Douhaalfaham90

✨ إلى كل من تذوّق مرارة الصمت في عينيه، ووقع في حب نظراته الحادة…
          إلى من ارتجف قلبه لمجرّد أن ليفاي قال: “كفاكِ ضجيجًا.”
          إذا كنتم من أولئك الذين يؤمنون أن خلف كل حاجب معقود… قلب لم يُروَ بعد قصّته—
          
          فأنا… أكتب من أجلكم.
          
           روايتي “قلوب خلف الجدران” ليست فقط عن الحرب والخيانة، بل عن ليفاي… كما لم ترونه من قبل.
          عن لمسة هشّة تُربك أقسى رجل، وعن فتاة عربية تمشي في عالم لا يشبهها… لكنها تجرؤ على أن تحبّه.
          
           إذا كان الفضول يهمس لكم:
          “كيف يحب ليفاي؟ كيف يتألم؟ كيف يبدو حين يقع في التناقض بين الواجب والقلب؟”
          فأدعوكم بخجلٍ (وأمل كبير)… أن تمنحوا روايتي فرصة.
          
           اقرأ من هنا على واتباد
          
          ‏ https://www.wattpad.com/story/385395489-
          
          وأعدكم أن خلف كل سطر… هناك شيء من رماد قلبه، ومن ضحكة سارة، ومن أوتار الحُب المستحيل.
          
          هل تجرؤون على الدخول؟
          
           من الكاتبة: ضُحى
          (التي ما زالت تعتقد أن قلب ليفاي ليس مغلقًا… فقط ينتظر من يفهم طريقه)