وأن حان وداعيّ و رحلتُ عنْ دُنياكُم
فَقولوا لهُ كَم إنتظرتهُ،
و كَم مِن مرةٍ وضعتُ رأسيّ علىَ النافذةِ
أنتظرُ مِرورهُ صُدفةً..
أيعلمُ كَم أنَ القلبَ يَهواهُ و كَم أننيّ أحببتهُ؟
أم يحسبنيّ مَع فُراق السنينْ قَد نَسيتهُ؟
  • JoinedJanuary 27, 2023

Following