"أنا البنية اللي تسكت والدنيا تحچي بيها،
صمتي ثقة، وخطوتي تمشي عالكبرياء.
نظرتي تقول الكافي، وكلمتي تنحسب زينة،
أنا روديا... بس مو أي روديا
أنا اللي تنبت من الصخر وتضحك للسماء."
Siguiendo
Regístrate para unirte a la comunidad de narradores más grande
o
Historia de الكاتبه روديا
في قضبة الظلم
في عالمٍ لم تُخلق فيه العدالة إلا كزينة على أفواه القتلة، تنبت أربع أرواح من رماد الظلم.
لا يجمعهن الدم فقط،...
