MARO-OFF
قبل أشهر وأنا منغمسة بطريقة وحشية بكتابة نقد جارح لشخص بغيض تنوعت أفعالي أعض أظافري وأكشر وجهي وأرفع رأسي تارة لأنضم سطور الأفكار والفجوات ضده لاحظت رد وحيد بين تلك السطور وكنت متيقنة بأنه دخيل وسمح لملامحي بأن ترختي قبل أن أبدأ جلساتي الإستذكارية لمن يعود ومن أين لذاكرتي به وأنا الآن متأكدة بأنه يعود لك عقلي متمسك ببعض الذكريات القديمة ولازال يعيد تدويرها