قريبا بإذن الله سأنشر رواية لي هنا على الواتباد، قد لا تكون مكتملة لكن أتمنى أن تعجبك، هذه المرة روايتي تختلف عن أسلوبي المعتاد لذا أتمنى أن تنال إعجابكم، و تستحوذ على انتباهكم، و أتمنى أن تدعموها و شكرا لكم، أخبرتني عن رأيكم هل تحبون الفكرة، أم أنتظر حتى أنهيها ثم أقوم بنشرها.... أخبروني عن رأيكم
قريبا بإذن الله سأنشر رواية لي هنا على الواتباد، قد لا تكون مكتملة لكن أتمنى أن تعجبك، هذه المرة روايتي تختلف عن أسلوبي المعتاد لذا أتمنى أن تنال إعجابكم، و تستحوذ على انتباهكم، و أتمنى أن تدعموها و شكرا لكم، أخبرتني عن رأيكم هل تحبون الفكرة، أم أنتظر حتى أنهيها ثم أقوم بنشرها.... أخبروني عن رأيكم
هل كنت يوما تتوقع أن تموت في أحضان عاشق، يبحث عن معشوقته، و هل توقعت يوما ان يكشف حقيقة أخفيتها عن العالم أجمع حبيب لم تشأ له الحزن، إن لم تفعل فتعال و أنظر لعلك تقف في نفس الموقف اليوم و لا تجد حلا، هي ميتة لا محال، و هو أبكم لا يتحدث، لم يظهر خفاياه إلا بعد أن انتشارها المرض منه، هو في خيبة أمل اليوم، يبحث عن مداو لجروحه، هي تحلم بالعودة لكن تصمت، لا تريد لهم الحزن في أيامها الاخيرة، و هو بات يكره الحياة التي أخذتها منه، تعال و اقرأ و استمتع بواقع يعيش أقلية من الناس، هذا هو الحب الحقيقي، الذي مازلنا لم مره سوى في حكايات الأجداد.....
https://www.wattpad.com/story/246302328
اقرأوها لتبحروا في عالم من الخيال، إن كنتم من محبيه، فتعالوا و أنظروا، لعل الصور المكتوبة، تأخذكم لعالم آخر، و لعل هذا ما كنتم تبحثون عنه في الخفاء، اقرأوها الآن "للملامح صورة" بقلمي رحاب
https://www.wattpad.com/story/241994761
مرحبا، مر وقت طويل، كيف حالكم؟ أتمنى ان تكونوا بخير، انا بصدد كتابة رواية جديدة، مختلفة قليلة عن طرازي، من يشجعني لاضعها في متناولكم هنا على الواتباد، لم أكملها بعد، لكن ان اردتم استطيع تنزيلها، أنتظر اجاباتكم، ان لم تفعلوا لن اضعها حتى تصلني على الاقل 3 رسائل توافق على ذلك، ان لم تفعلوا فلن أضعها حتى أنتهي منها... ما رأيكم، أنتظر ردودكم الجميلة، سأتقبلها بصدر رحب. شكرا لكم من كل قلبي، و شكر خاص لكل من قرأ روايتي " للملامح صورة" و روايتي "ما حدا برا الخطة كلنا أولاد آدم" و دعمني و صوت لهما، شكرا لكم جميعا على وقوفكم بجانبي، و أتمنى أن يزداد عدد المتابعين، و عدد الأصوات و التعليقات، لم يكتب لي أحد بعد عن رأيه الأخير في ما يخص كلتا الرواتين، شكرا لكم مرة أخرى، و أقدام الله سعادتكم و فرحتكم....