AmmlYasser

          ترتدي ملابس سوداء وقناع ليغطى وجهها فهذه ملابسها المعتاده عند الذهاب الى اي مهمه انخفضت عن درجتها النارية ووقفت تمسك بإسلحتها ونظرت للقصر ومن ثم ذهبت للباب الخلفي تحسبا لأي شئ فتحت الباب ودخلت ببطئ وتوجس ولكن لم تجد أي شخص فى الممر وتجاهلت لهذا صعدت الدرج بخفه وهى تمسك بسلاحين بيديها وعندما صعدت الدرجأ بصرت جثث 
          لتحدث نفسها بسخريه / شكلي اتأخرت جامد المرة دي 
          ( وامتصت شفتيها بحسرة) شكلي مش هلاقي حد اتسله
          عليه
          
          ومالم تكمل كلمتها حتى شعرت بأحد من خلفها لـ تسدير بحركه سريعة منها كان ساقط جثه على أثر الطلقات وبعدها خرج عدة رجال من حيث لا تدري 
          ولتبدأ بقتلهم 
          
          وهناك من كان يتحرك بخفه من ورائها ليتخلص منها 
          ليصدح صوت طلقه فى المكان ولم تكن من خاصتها 
          لتلفت وتري الرجل يقع أسفل قدمها ومن خلفها ظهر 
          ليحدثها بتوبيخ/دايما متأخرة كده ،نفسي فى مرة
          تحترمي نفسك وتوصلي فى المعاد 
          
          نور/معلش بقا يا ديب خليها عليك المرة دي
          
          نظر لها بيأس فهو مهما عمل لن تأتي فى معادها إلا لو السماء امطرت بيتزا 
          
          ليسيروا معا فى الممر الجانبي وقام بضربه بـ قدم واحده فتح باب المخزن الذي يُضع به الأسلحه دلفوا إلى الغرفه 
          لتتحدث بسخريه لاذعه/ صدق هيصعبوا عليا ،تعالى نروح ونسبلهم الثفقه دي شكلها تقيله اوي 
          
          تحدث ريان بسخرية/ يا شيخه
          
          لتتحدث مشيرة إلى الاسلحه الموضوعه بالصناديق 
          / هيخسروا كتير وهيموتوا بحسارتهم ، اممم انا عندي فكرة ، ايه رأيك بدل ما نومتهم بحسرتهم نومتهم بالمسدس 
          
          ريان/ لاء رحيمه يابت 
          
          نور/ طبعا ده انا قلبي ابيض زى البفته البيضه بالظبط 
          
          ضحك بيأس منها ونفذ لها ماتريد ليبلغ القوات لـ تأتي وتحمل الصناديق اما هم فهبطوا للمكتب الذي بالأسفل 
          لكي يكونوا رحيمين ويقتلوهم بالأسلحه بدل من 
          السكته القلبيه فتح الباب بدفعه قدم ليدلفوا إلى المكتب 
          ليبصروا شيئا لم يكونوا يتوقعها
          " ازاي !!"
          https://www.wattpad.com/story/362955452?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=AmmlYasser
          ارجو من الكاتبة الجميلة والسادة القُراء إلقاء نظرة وإبداء الرأي وشكرا 

user28100120

في قلب الظلمات، تتشابك أقدار البشر وتُنسج خيوط الخيانة والفراق. حسام، الزوج الذي خذل حبه القديم، سافر مع زوجته المسلمة نسمة إلى بلاد غربية، وهناك كشف عن وجهه الحقيقي. فقد استخدم سلاح الخيانة والتآمر برفقة تلك المرأة المسيحيه ألانا . ليتركا جرحاً بالغا في قلب نسمة وينتزعا منها روحاً لطالما تعلقت بها وخافت من فقدانها .
          
          تتدفق المشاعر كالسيل الجارف في هذه القصة، مسجلة رحلة مؤلمة من الخيانة والبعد، إلى التوبة والبحث عن الصفح. "سراب الفراق : رحلة الندم والعودة" هي حكاية تلامس القلوب، تكشف عن قوة الإيمان في وجه المتاهات، وعن الحروف الأخيرة التي تُكتب بماء الندم في سجل الحياة.
          
          https://www.wattpad.com/story/346274704?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user28100120

Wr_Rokia_Mohmmed54

ممكن متابعة وقراءة رواياتي والتصويت وتشجعوني ♥♥♥
          https://www.wattpad.com/story/274184383?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=share_writing
          
          نقلت نظرها خلفها وكانت الصدمة شعرت وكأن الكهرباء صعقتها لتصيب جسدها بأرتجافة عنيفة كادت أن تسقطها أرضاً وهي تُبصر عيناها بعد فراق دام لسنوات مضت لأول مرة تراه يقف أمامها بشموخه المعتاد ونظرته القوية أغمضت عينيها تستوعب للحظات ما تراه أمامها جاهدت رسم إبتسامتها المزيفة. 
          
          كان عمر يُحدق بها بأشتياق ظاهر للعينان وجسده كله الذي يرتجف ويتواطئ مع فؤاده بـأن يضمها في
          أعصار يسحق العظام إبتسم عمر بــأشتياق حقيقي
          جعلت ضربات قلبها تطرق كمطرقة عنيفة في صدرها ثم تشدق بهدوء عكس موجة الأشتياق الجنونية الداخلة. 
          عمر: 
          - أزيك يا موج؟ 
          قال الأخيرة وهو يمد يده كي يُصاحفها بقيت تنظر إلي يده مطولاً ثم ما لبثت أن وضعت يدها داخل كفه العريض لم يخف عليها تلك الرعشة التي أصابته وعيناه التي توهجتا بــ قوة لِتبتسم دون وعي وهي تقول بــنبرة مهتزة 
          https://play.google.com/store/apps/details?id=com.osrati.alsaghira
          روايات هنا كــ ابلكيشن أستمتوا 
          

SAMAZAIN38

user29335480

غضب بشده وهيئتهُ مُزريه جعلتها تفزع من ذلك الوحش الذي أمامها فذلك ليس انسان بلا هو وحش كسر ليقترب منها ببطئ وكلام ذلك الحقير الذي يدعا والدها يتكرار في عقله اللعين
          ليتحدث بدون وعي وغضب: انتي بنتهُ صح (ثم ضحك ضحكها ارعبتها اكثر لتحول النهوض ولكن جسدها قد تيبس لتزحف على الارضيه بخوف وهو يقترب منها)
          هو مكملاً:هو ورى امي الويل وانا مكنتش هعمل حاجه هههههه بس هو اللي قوم الوحش اللي جوي استحملي بقا
          أخيرا قرارات ان تتحدث بعد كل ذلك الرعب الذي هو السبب بهُ : انت عايز اي وبابا عملك اي اااه
          لتصرخ عندم اقترب منها وجذابة من ذراعيها بقوه 
          هو بعنف:ابوكي دمر حياتي وانا مش هسيبه ابدا ثم اكمل بخبث ومكر
          انا مكنتش نوي اعمل كده بس يلا هو السبب
          ثم انقض عليها يقطع ثيابها وهي تصرخ غير مصدقه لما يحدث هنا
          هو بغضب:........
          
          .https://www.wattpad.com/story/299392284?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=user29335480&wp_originator=CO4VwkAxI9DCYDOXGUiIjawjgcDLgdNUqQvC6Q%2FR9DiRxzg7K0SW25t4IOw3yejealoniQ2tAZFHKoA7jlZLaXlNCXYc3Ub7%2Fk2BG71GTK%2FzspigBBf5xskOKlIaaDoX

SaraHgag122

MohamedAbdelwhab0

بصي بدون اي مقدمات ولا أي حاجة لاني فاشله في الموضوع ده بس احب اقولك ان قصتك جامده يا فنانه ❤️ كاتبتي المفضلة استمري

RoRo_Ahmed_8

@ MohamedAbdelwhab0  تسلمي حبيبتي ويارب تكونى استفدتى منى شيء ☺️
Reply