تسريب بسيط من الرواية القادمة
"لكنّها تعرف جيدًا ، أنه لا نفع من الندم
ولا نفع من لألِئ تخرج من مقلتيها على ماضٍ قد ولّى وذهب، لكنها لا تستطيع إيقاف تلك الأفكار مهما حاولت ، ولا تستطيع الخلود للنوم كما لو أن عقلها يعاقبها على ماضٍ رحل ولن يعود ."
تسريب بسيط من الرواية القادمة
"لكنّها تعرف جيدًا ، أنه لا نفع من الندم
ولا نفع من لألِئ تخرج من مقلتيها على ماضٍ قد ولّى وذهب، لكنها لا تستطيع إيقاف تلك الأفكار مهما حاولت ، ولا تستطيع الخلود للنوم كما لو أن عقلها يعاقبها على ماضٍ رحل ولن يعود ."
مرحبًا ، أتمنى أن تكوني بخير. نشرت روايتي مؤخرًا تدعى الاقمار الثلاثة وأتمنى أن أسمع رأيكِ حولها إذا كان لديك وقت، فآراؤكم تهمني كثيرًا. شكرًا مقدمًا لاهتمامكِ
من بعد اذن صاحبة الحساب ❤️
- انه الآلفا الملك، اخفضي عيناك!
اتسعت عيناي بصدمة .. الآلفا الملك هنا؟ و هو يقف امامي الآن!
- اعتذر جلالتك، لقد فقدت ذئبتي لذا لم استطع التعرف عليك.
اعتذرت بصدق لاول مرة في حياتي لكنني لم انحني، بل قلت ذلك بينما انظر في عيناه بثقة .. شيئ ما كان يمنعني من قطع التواصل البصري الذي بيننا، شيئ ما في عيناه يجعلني اناظره و كانه الوحيد الموجود في هذه القاعة.
ابتسم بلطف قبل ان يقترب خطوة اخرى مني، بينما يهمس بصوت بدى واضحا في هذا السكون:
- فقدت ذئبتك؟ لذا لم تستطيعي التعرف علي ... رفيقتي!
اتسعت عيناي بذهول، و يبدوا انني لم اكن الوحيدة التي صدمت من كلماته، ماذا؟ رفيقة .. رفيقة الآلفا الملك! انا؟ لكن .. و قبل ان انطق باي كلمة، سمعت زمجرة مخيفة من خلفي، قبل ان اشعر بيد تسحبني نحوها بتملك:
- اعتذر جلالتك، لكن يبدوا انك مخطئ، انها ملكي!
هل سمعتم من قبل بهدوء ما قبل العاصفة؟ انها هذه الكلمات التي نطقت للتو، و صدقوني لن تريدوا معرفة ما حدث بعدها!
اثنين آلفا من سلالة ملعونة تدعى باللايكان، و رفيقة واحدة!
https://www.wattpad.com/story/397853923?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Sera_phe
تتهافت الأفكار إلى مخيلتي فأحتار بأيها ابدأ ، اتحمس و احضر مشروبي الساخن ، هاتفي مشحون ، الجميع نائم ، الجو هادئ ، جوٌ ملائمٌ لكتابة الأفكار و الأحداث التي تستمر في مخيلتي ، افتح المسودة و أحاول البدء بالكتابة المؤشر يومض و يطفئ ينتظر أحرفي و لا يدري أنني أيضًا اناظرها بل أحاول جعلها تنسل من مخيلتي نحو أناملي و ينتهي بي الحال أغلق المسودة و أقول جملتي المعتادة "غدًا سأباشر الكتابة"