تخيل أهل غزة كأنهم أشجار نخيل عالية وجذورها ضاربة في عمق الأرض، تقف شامخة في وجه العواصف. هم يجسدون مشاعر مختلطة تشبه مزيجاً بين موسيقى عذبة حزينة وأغنية حماسية. تشعرهم بالحزن لرؤية وطنهم متألمًا، لكنهم يقاومون مثل أبطال القصص، يبتسمون رغم الألم، ويرددون في سرهم "هذا اليوم سيمر، وسيأتي الغد الذي حلمنا به." كأنهم نجوم في سماء مليئة بالغيوم، يضيئون بريق الأمل في كل مرة تعصف بها الرياح، يعلمون أن النور لا ينطفئ بسهولة، وأنهم سيبقون أقوى من كل تحدي.
- JoinedOctober 7, 2024
Sign up to join the largest storytelling community
or
Roaya1010
Nov 06, 2024 04:30AM
الذي يبحث عن السعادة بدون صلاة وقرآن وطاعة..كالذي يطلب الكتاب ليقرأه وهو أعمى..!سعادتك في صلاتكView all Conversations