RohALhaya

قصة جديدة
          	لقد قمت للتو بنشر " اقتباس  "من قصّتي " رواية ( بريق زائف ) للكاتبة / سلمي سمير  ". https://www.wattpad.com/1460285395?utm_source=android&utm_medium=profile&utm_content=share_published&wp_page=create_on_publish&wp_uname=RohALhaya

Nooooody2

لما العوالم تتقاطع... مفيش رجوع لورا!
          
          
          تميم وعدي لسه بيطاردوا خيوط القضية، ومع دخول الدبابة وفاروق الريّاني فتح باب جديد للحقيقة..
          
          كل خطوة بتقربهم من السر اللي محدش مستعد يسمعه
          واللي كانوا فاكرينها مجرد قضية، طلعت شبكة أكبر من الكل،
          
           في «أذوب فيك موتًا»
          الحدود بين العوالم بدأت تذوب
          
          واللعبة لسه في أولها…
          لمتابعة الروايه كامله 
          https://www.wattpad.com/story/400655155-%D8%A7%D8%B0%D9%88%D8%A8-%D9%81%D9%8A%D9%83-%D9%85%D9%88%D8%AA%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%A8%D8%B9%D9%8A%D9%86%D9%8A-3

cenncea

          لم يتركوها تعيش في سلام 
          ارادوا تدمير هذا الملاك الطاهر المحلق عاليا
          فقصوا لها جناحيها بالاكاذيب لتسقط في بطشه ضحية في واقع مؤلم 
          
          فاستيقظ..هيا قبل فوات الاوان
          لا تدع قناعهم يخدعك اكثر من ذلك
          فالعدل حتما سوف يأتي ...
          
          رواية ( في دمعي اسير )
          
          انا هدي محمد و حبيت اترك لكم قلمي يتحدث عني  
          
          
          
           
          https://www.wattpad.com/story/394965132?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=cenncea

vcghhej

✨ استعدي لدخول عالم مختلف ✨
          لو قلبك بيضعف قدام العشق  ولو بتحبي تعيشي جو الغموض والقوة  يبقى مكانك الطبيعي هو عالم بيري الصياد… عوالم مش بس بتتقرى، دي بتتعيــش! 
          
           الروايات اللي هتخطفك:
           لهيب انتقام الملكة – مكتملة
           بحر العشق – مكتملة
          ️ عشق الأسود – مكتملة
           ذئاب من نار – مكتملة
           تشعل النيران – مكتملة
          
          ⚖️ غرام القاضي – مكتملة
          ️ لعنة القاضي – حجز والاستلام فوري
          
           نوفيلا امتلكتني طفلة – مكتملة
           هوس الكينج – مكتملة
           غول الصعيد – تحت الكتابة… واللي جاي أقوى 
          ❓ هل انتي مستعدة تدخلي أخطر عالم من العشق والغموض؟ 
          
           انضمي لاول مرحلة من رحلتك التي تبدأ من (عالم الروح)
          https://www.wattpad.com/user/berry33331?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_profile&wp_page=user_details&wp_uname=vcghhej

Zendegi_Lina

الحُبُّ لا يُعطِي إلَّا ذَاتَهُ، ولا يَأخُذُ إلَّا مِن ذَاتِهِ. وهُوَ لا يَمْلِكُ ولا يُملَكُ، فَحَسْبُهُ أَنَّهُ الحُبُّ.
                                                                                      جبران خليل جبران
          
          
          استيقظت زهرة على دفء يلف جسدها، فذراعيه القويتان كانتا تحيطان بها، كما اعتادت أن تغفو كل ليلة. لم يكن مجرد احتضان، بل كان ملاذها الأكثر دفئًا، وأفضل ما يختتم به يومها. فتحت عينيها لتجد وجهه أقرب إليها من أي شيء آخر، شعرت بضربات قلبه المنتظمة تحت رأسها، وشمت رائحة جسده المميزة. ابتسمت في سرها وهي تدرك أن هذا هو أجمل ما يمكن أن تستقبل به يومًا جديدًا، وجهه هو شمسها الخاصة.
          "شاهين... شاهين"، همست بصوت رقيق تحثه على الاستيقاظ لأداء صلاة الفجر في مسجد النجع، ثم اللحاق بلمة العائلة على مائدة الإفطار. لكنه، بدلًا من أن يجيب، سحبها أقرب إليه ودفن وجهه في شعرها، وتنهد بارتياح.
          "خمس دجايق بس..." تمتم شاهين بصوت أجش ونصف نائم، بينما يدفن وجهه في عنقها. شعرت زهرة بدغدغة أنفاسه الدافئة على رقبتها، فضحكت بصوت خافت، واستسلمت للحظة. لم يكن بوسعها مقاومة الرغبة في البقاء بين ذراعيه، حيث يتوقف الزمن، وتذوب كل المسؤوليات. ألقت فكرة الإفطار جانبًا، ورفعت يدها لتمررها برفق عبر خصلات شعره الداكنة، صمتت قليلاً ثم قالت : " بس جدتي دلوقيتي هتزعل مني، وهتبدأ موشح ست البيت الشاطرة اللي بتصحى من الفجرية عشان تتابع أمور بيتها."
          انفجر شاهين ضاحكًا من أعماق قلبه، ففكرة "ست البيت" التي ترسمها جدته في مخيلتها، لن تلتقي أبدًا مع طبيعة زهرته. "خليهم يزعلوا......." قال بصوت أعلى قليلًا، وشد من احتضانه، بينما يطبع القبلات على كل شبر في وجهها، قبل أن يضع قبلة عميقة على غمازتيها.
          
           #نجع_كرم #زهرة#شاهين
          
          
          https://www.wattpad.com/story/398708783?utm_source=android&utm_medium=whatsapp&utm_content=share_reading&wp_page=reading&wp_uname=Zendegi_Lina

RaghodRody

سلام عليكم أستاذة سلمى كنت عايزه اعرف روايتك الورقى غثاء السيل القيها فين بعد اذنك RohALhya

RohALhaya

@ RaghodRody   توصلي مع الكاتبة علي الواتس 
            01555318477
Reply

RaghodRody

@ RaghodRody  هى أسمها غثاء السيل ) فتاة بين براثن الذئاب (
Reply

user29335480

الحياة يا عزيزي طريق ممهدة بالألوان ،ممتدة في مختلف الاتجاهات، لكل منا طريق بشكل فريد اللون خاص الاتجاه،
          
          لربما يكن به العديد من مدافنالقلوب أسفل التراب ،وعلى سفح السطح تطوف أرواحنا بسلام
          
          وبين جُل طريق واتجاه ولون أُناس لا حصر لهم ،وعلى مفترق الطرق تجد من يشارك معك الطريق ، ليس صدفة ولا محض هجس عقلي ،بل هو القدر يا عزيزي 
          
          ومن بين كل تلك الأقدار جمعها الله مع اسواء مخلوقات البشر ،نصف بشري ونصف مموسي، تتراقص حياتها بين أشخاص ليس لهم بالحياةٍ حياة ،وما بين شخصًا ربها وآخر أجرا انتقامه عليها ،تحي هي على جمر من نار
          
          لم تريد كل هذا ولكن لله أقدار لا مفر منها ،لربما بعد ذلك السعادة  .........لربما
          
          أو ربما بعد ذلك طريق النهاية........لربما 
          
          ومن هنا تبدأ الحكاية يا عزيزي، وأُخبرك من مكاني هذا ليس جُل ما تراه حقيقة ...ربما هو وميض يعكس ضوء السراب
          https://www.wattpad.com/story/299392284?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user29335480

angel2025story

بعد اذن الكاتبة ممكن متابعة ❤️ 
          
                     
                                      ❤️⭐️قلوب لا تنكسر⭐️❤️ 
          
          كان الصمت في ممرات المستشفى أثقل من الهواء نفسه، لا يقطعه سوى صوت الأجهزة الطبية الرتيب الذي كان يُعلن عن كل نبضة قلب كأنها معجزة أخيرة. وقف عمر أمام الزجاج الفاصل لغرفة العناية المركزة، يرى جسدها الهادئ ممددًا، ورأسها يلفه الشاش الأبيض كتاجٍ من الألم. 
          
          لم تكن هذه هي الصورة التي حلم بها يومًا، لم تكن هذه هي "يارا" التي عرفها... أو التي ظن أنه يعرفها.كيف وصلوا إلى هنا؟ كيف تحولت قصة بدأت بأحلام وردية في غرفتها الملونة إلى هذا الكابوس البارد الذي يسكن جدران المستشفى؟ تذكر كلماتها، ضحكاتها، وحتى صمتها الذي كان يحمل ألف معنى. 
          
          وتذكر أيضًا قراراته هو، اختياراته التي رسمت هذا الطريق الملتوي الذي ساروا فيه جميعًا، طريقٌ ظنه يؤدي إلى السعادة، فإذا به ينتهي هنا، أمام هذا الزجاج الذي يفصله عن كل ما تبقى له.أغمض عينيه بقوة، كأنه يحاول أن يمحو المشهد، ليعود بالزمن إلى الوراء... إلى البداية. إلى ذلك اليوم الذي كانت فيه مجرد "صديقة"، الفتاة التي كان القدر يجهزها لتكون كل شيء في حياته، وهو لا يدري.
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/396686576?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=angel2025story