"من اليقين أثناء الدُّعاء: أن يغمُرك الشعور وأنتَ رافعٌ يديك إلى الله؛ أنّه لا أرحم ولا أكرم ولا أعلم ولا أعظم ولا أقدر ولا أقوى ولا أغنى ولا أوسع من الله -جلّ جلاله
لحظة تأمل
قال تعالى:*(ومن يَعْشُ عن ذكر الرحمن نُقَيِّضْ له شيطانًا فهو له قرين )*
وكم نحن مغبونون في أيام وليالٍ وسنين تصرمت دون أن نعمر آناء الليل وأطراف النهار بالتسبيحات، يا خسارة تلك السنوات! يا ضيعة تلك اللحظات التي مضت من أعمارنا لم نملأها بتسبيح وذكر لله، فسبحان الله.
(رقائق القرآن)