Rwmaa Abbas

إن اخبرتكم أن سبب اختفائي ليس فقط لأنني اكتب الفصول حتى يتم تحديثها بشكل منتظم - ابتسامة جانبية - بل لأنني أعمل على تحويل رواياتي إلى مانجا مصورة؟ 
          " تم بالفعل رسم شخصية ايلينا كرضيعة، طفلة ( أعوام ما بين ال ٤-٨ ) و بعمر ال ١١ ( اول عام دراسي بهوجوورتس)
          
          بالتأكيد لا انوي على تحويل الرواية بأكملها ( سيأخذ ذلك دهرًا من الزمن) لكن انوي على إنتاج مشاهد مختلفة و بعضها يمكن أن يكون خارجًا عن الحبكة الرئيسية. 
          
          على أية حال في ما يقارب التلت فصول جاهزة هحاول احدثهم بإذن الله⁦<⁠(⁠￣⁠︶⁠￣⁠)⁠>⁩
          

روما ابي حسابك علي الانستا+وش رأيك تسوين جروب لمحبين روايتك او هاري بوتر عموما

الواتباد عمال يعلق فياريت اي حد مش لاقي كابشن الرواية اللي لسة منزلاها أو حاسس إن فيه حاجة غلط يبقى يدخل تاني بعدين عقبال ما اعرف اتعامل - ⁦ರ⁠_⁠ರ⁩

روما اختفيتي  T_T...  

متحمّسون للقادم، ومُمتنون للأيدي، حفظها ورعاها❤️❤️.

هلو روما من اول ما قلتي انك بتنزلي فصل جديد وانا يوميا اتأكد إذا نزللل ممكن تقولي متى احتمال ينزل ؟ 

ايه التعليقات اللي تخليني انط اكتب جزء جديد من ايلينا
          ينزل بكرا ديه ⁦⁩⁦(⁠◠⁠‿⁠◕)⁩⁦☆⁩⁦ᕙ⁠(⁠⇀⁠‸⁠↼⁠‶⁠)⁠ᕗ⁩
          
          + خلصت اختباراااتتت  ⁦(⁠ﾉ⁠≧⁠∇⁠≦⁠)⁠ﾉ⁠ ⁠ﾐ⁠ ⁠┻⁠━⁠┻⁩

انا بقالي شهور بفكر في حاجه انا في دماغي فكرتين لروايتين الصراحه متردده خالص في اني ابدأهم علشان من سنين كنت قررت اني اكتب روايه بس ممكن نقول انها كانت عبث انا قررت اسم اور روايه لاكن ترددت في اسمين اول اسم هو وريثه بلاك تاني اسم هو لعنه بلاك و الفطره التانيه حقيقي مفكرتش فيها انا كنت عاوزه انك تنصحيني في حجات تخص الكتابه و السرد و اني ازاي اخلي احدثها مترابطه و ككان اني ازاي و انا بكتبها عقاي الباطن يفكر في حجات جديده مش يبدأ يجبلي احداث تكون مشابها لرويات تانيه +و اذا كنتي مهتميه حقا بمعرفت قصه الروايتين او الفكرتين يمكببي اخبارك فا في النهايه كلامك هو من جعل فكره الكتابه تأتي الي عقلي

السلام عليكم كنت عاوزه اوجه كلامي لكاتبه انا حصل معايا مشكله و مش عارفه ادخل اشوف الروايه الجزء التاني انا دي تالت مره اقرأها بس مش عارفه ادهل اشوفه خالص فلو ممكن في الجزء التاني تردي علي اي تعليق انا كتباه علشان يجيلي اشغار و ادخل اقرأها

«أمي؟» 
          أجابت إيلينا بهمهمة خافتة دون أن ترفع نظرها عن الأوراق بين يديها، إذ لم تكن بحاجة إلى النظر كي تميّز نبرة فيوليت الماكرة.  
          
          «في أي عمر قلتِ إنه يُسمح لي بالخطبة؟»  
          
          تجهمت إلينا قليلًا، وقد شعرت أنها تُقاد نحو فخ. فأجابت بتروٍ: «في التاسعة عشرة.»
          
          اتسعت ابتسامة فيوليت، وقد بدا الانتصار في عينيها. «حسنًا... وكم كان عمركِ أنتِ حين خُطبتِ لأبي؟»
          
          توقفت يد إلينا عن الحركة، ثم وضعت القلم على الطاولة بحركة حادة أحدثت صوتًا واضحًا. رفعت بصرها إلى وجه ابنتها الذي يفيض بالانتصار، كقطة أمسكت فريستها في المصيدة.
          
          أجابت إلينا بصوت جاف: «كنت في العشرين من عمري حين حملت بكِ أنتِ وإخوتك»
          
          عقدت فيوليت ذراعيها، وقد بدا عليها التسلية أكثر مما ينبغي: « سؤالي كان عن موعد خطوبتك، لا عن حملكِ»
          
          رفع سكوربيوس رأسه من خلف كتابه، بعد أن كان مستغرقًا في القراءة من موقعة على الأريكة، وبدت على وجهه علامات الفضول. « نعم، أمي، لم أجد أي معلومة عنكِ و ابي بتاريخ خطبة، فقط تاريخ الزواج في الكتب التي تناولت سيرتكم و سيرة عائلة بوتر»
          
          فتحت ايلينا فمها للرد بدفاعية ثم اغلقته و قد قطبت حاجبيها بإستنكار: «انتظر، ولماذا تقرأ كتب السيرة الذاتية عن عائلتنا؟ ألم تقل من قبل إنّها عبثية، وأنك تقاطعها لأنها تاريخ شخصي يُقدّم على أنه شأن عام يخصّ عالم السحرة؟»
          
          هزّ سكوربيوس كتفيه: « رأيت أن من واجبي، ما دمت أرغب في أن تُزال تمامًا و تمنع عن النشر، أن أعرف أولًا ما الذي تحويه. من الحكمة أن تستخدم سلاح خصمك ضده، كما يُقال، أليس كذلك؟»
          
          رفعت فيوليت حاجبًا و كررت بإصرار مُقاطعة مجرى الحديث المتغير: « لم تجيبي على سؤالي بعد، امي»
          
          ضيّقت إلينا عينيها نحوها وقالت بنبرة تحذيرية: «أعتقد أنّ هذا من " الشؤون -الخاصة بي"، ولا تملكين، يا فيوليت نارسيسا مالفوي، الصلاحية لضرورة الإجابة»
          
          ابتسمت فيوليت بخبث متسائلة: «أهكذا أصبحتِ فجأة متكتّمة بشأن حياتكِ الشخصية؟»  
          
          رفعت ايلينا حاجبًا في محاولة للتماسك عن الوقوع في الإجابة التي تنتظرها إبنتها: «ليس الأمر كذلك...- لحظة، هل تحدّثتِ إلى سيفيروس بشأن هذا الموضوع؟!»
          
          أجابت فيوليت بلامبالاة: «ربما»
          
          لكن تعابير وجهها كانت كافية لتُؤكد لإيلينا أنه من دفع فيوليت لفتح الموضوع مجددًا