والله وصرتي تستهينين فيني وأنا اللي سويت لك قدر بيديّ تدرين وش كنتِ قبل تعرفيني ؟ إن قلت لك كنتِ ولا حاجة شويّ أنا الذي فرشت لك رمش عيني وعملت منك شي وأنتِ ولا شيّ
تأملات في سورة الكهف:
﴿ فَأَرادَ رَبُّكَ أَن يَبلُغا أَشُدَّهُما ﴾
قد تتأخـر بعض الأشـياء ولا تتيسّــر لك،
حتى تكون مؤهلاً لها وهذا من رحمة ربك.
﴿ فَأَرَدنا أَن يُبدِلَهُما رَبُّهُما خَيرًا مِنهُ ﴾
ليس كل مانفقده يعتبر خسارة لنا،
قد يريد الله تبديل النعمة بخير منها.
﴿ وَلا تَقولَنَّ لِشَيءٍ إِنّي فاعِلٌ ذلِكَ غَدًا ﴾
التعلق واليقين بموعود الرّب،
من أهم أسباب صلاح القلب.
﴿ أَنا أَكثَرُ مِنكَ مالًا﴾ ﴿ وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ﴾
النعمة التي نتفاخـر على أصحابنا بها،
نعرضها للزوال والضياع ويسهل فقدها.
﴿ وَإِنّا لَجاعِلونَ ما عَلَيها صَعيدًا جُرُزًا ﴾
الذي يستطيع في لحظة يغيّر معالم الكون،
قادر على تفريج كـربتك بكلمة كن ثم يكـون.