SENAvincent

كَأسِي عَلى وشِك الفَيضَان، كمَا هوَ رُوحِي المُمتَلِئة.

SENAvincent

«أزَرق، أزرَق، أزرَق. أزرَق!!»
          
          -لَيس هَوسًا بِكُل تأكِيد!

SENAvincent

@tronc5 
            فديتج. ♡
            صحح!
Reply

tronc5

@SENAvincent الله يعين، ما عليك، كل شيء يجي بوقته!
Reply

SENAvincent

أنَا أُحبُّ هذَا وبِشدَة.
          يصِلُ لِأَن أُظهِر ما فِيّ.
          كمَا لَو أنَني شَخصٌ آخَر.
          
          «فَالتَنعَم بِالوردِي، فالبُرتقالِي حَقيقتِي.»
          -الجَميع مَخدُوع، وبِمَا فِيهم أنَا.

SENAvincent

أستطيع أن أكتب عن أي شيء ولكن حين أكتب مقطعًا لفصل من روايتي، يختفي الأفكار وتنعدم الرغبة تمامًا.
          
          «حسنًا، لا يوجَد أتعس مني الآن.»

SENAvincent

«أتَعلم ما الذِي رَأيتهُ اليوم؟»
          
          "ما هوَ؟"
          
          «رَأيتُه يشهَق، كثيرًا وجِدًا بطريقةٍ مُرعبَة.»
          
          "..وَمات؟"
          
          «كاد أن يَفعل، لكن لا. شَهقتِه كَشهقةُ الموت تمامًا.»
          
          "وماذا حَصل؟"
          
          «كانَ مُتعبًا، مُرهقًا وبِقوَة. ظننتهُ سَيسقُط في أية لَحظه.»
          
          "وأنتَ لَم تفعَل شيء؟"
          
          «...»
          
          "لا عَلِّيـ-"
          
          «لَن أنسَى ما رَأيتهُ طَوالَ حياتِي.»
          
          "سُحقًا."

SENAvincent

أغرَق حِين أتأخرُ بِملاحظَة أحدهِم يمُوت.
          
          النَدم سيُلازمنِي لأطوَل فترَة بغيضة سأشهدُهَا حتمًا.
          
          
          ...هم...
          
          
          "لا تَدعهَا تُدرِكُك يا رَفيق."
          
          «لا أستطِيع..لَكن إن بَقيت معِي وتَحدثت دون تَوقف فلرُبما سينجَح.»
          
          "إن فعلتُها فستقتُلنِي في اليوم التَالي."
          
          «وإن لَم تَفعلهَا فسيمُوت قلبِي قبل أن أُدرِك.»
          
          "همم. أقنعتنِي. إذًا، فاليَحميني الرَب غدًا منك." 

SENAvincent

حُطَام، حُطام، حُطام.
          
          أكرهُ هذَا، ولَكن هذَا ما أمتلكهُ الآن.
          
          مُجرَد حُطامٍ بائِس يتلُوّهَا صرخَاتٍ يائِسة.
          
          وهَل أهتَم؟ لا. لَن أكُون البَطل في قُصصكُم أعزَائِي. 
          
          أنَا مُجرَد عابِرُ سَبيل، وسأكونُ كالفَرد الذِي تَم اِقحامِه عنوةً عبر شخصٍ مجهُول.
          
          لِذا أجَل، أنَا من صنعتُ الحُطَام.
          
          أنَا غاضِبٌ جِدًا، وأبدًا! 
          
          وغَضبِي هذَا لَن يهدَأ إلا بِقتل البَطل وشِريرِه.
          
          «يَبدُو هذَا ما سَأفعلهُ حتمًا.»

SENAvincent

هُنالك مَن كانَ قريبًا منِي، كالظُفر واللَحم.
          
          ولكِنهُ اختفَى دون إنذَار، كإقتلاعِ الظُفر من مَكانِه.
          
          «هَل أنا السببُ مُجددًا؟»