أعيش في مرحلة أسميها الحزن الخامد، حزن لا فائدة منه، لست غاضبة ولست مشتعلة، ولكن لا أكتب ولا أرسم ولا أثور ، مستلقية أنتظر انقضاء اليوم، أبتسم في وجه الجميع وأنهي أعمالي، لكني حزينه، الحزن الذي يفقدك الإحساس، ولا تستطيع أن تبكي معه..
أعيش في مرحلة أسميها الحزن الخامد، حزن لا فائدة منه، لست غاضبة ولست مشتعلة، ولكن لا أكتب ولا أرسم ولا أثور ، مستلقية أنتظر انقضاء اليوم، أبتسم في وجه الجميع وأنهي أعمالي، لكني حزينه، الحزن الذي يفقدك الإحساس، ولا تستطيع أن تبكي معه..
نحن فخورون بك! أنت تمر بكل هذا ولازلت تقاوم وتنهض، حتى لو لم تصب محاولاتك في كل المرات، حتى لو فقدت الأمل في النجاة في بعض الأحيان، تذكر أنك كنت تنهض مرة أخرى وتسحق كل هذه الأفكار وتمضي قدمًا، وهذا سيحدث في كل المرات القادمة أيضًا، مهما طالت فترة سقوطك، ستنهض، وسيكون نهوضك مبهرًا أكثر في كل مرة عن السابقة.
" أُحِبُّ حين يختَصّني أحدهم بشيء ما..
سِرّ بينه وبين ذاته
كلمات لم يستطع البوح بها للمَعنِيّ بها
أُحِبُّ كيف أنّ لي مكانة خاصه عند أحدهم
حيث يضعنِي بين شقوق يَوْمِه فأملأها وتفاصيله
يَتَرَاقَصُ قَلبِي فَرَحًا كَـأنّهُ قاربٌ وسط محيط هائج بِفعلِ عاصفه!
يُوَلِّدُ هذا شعورٌ نُطلِق عليه -فراشات- في معدتي
دافئ، لطيف ومُحَبّبْ✨ "