وكتمتّ آلام الحنين فاصفحتُ
عيني. وأنطقها الفؤادُ بأدمعُي
الگل يسمعُ في الوداعُ حنيننا
الگنّ أصدقه الذي لم يسُمعِ..!
ور جوتُ عيني أن تكفّ دموعها
يوم الوداع نشدتُها لا تدمعي
اغمضتُها كي لا تفيض فأمطرت
أيقنت اني الستُ أملگ مدمَعي
ورأيت حلماً انني ودَعتهم
فبكيت من ألم الحنين وهَم معي
مَرّ علىَ بأن أوداع زائراً
كيف ألذين حملتُهم في اضلعي
وكتمتّ آلام الحنين فاصفحتُ
عيني. وأنطقها الفؤادُ بأدمعُي
الگل يسمعُ في الوداعُ حنيننا
الگنّ أصدقه الذي لم يسُمعِ..!
ور جوتُ عيني أن تكفّ دموعها
يوم الوداع نشدتُها لا تدمعي
اغمضتُها كي لا تفيض فأمطرت
أيقنت اني الستُ أملگ مدمَعي
ورأيت حلماً انني ودَعتهم
فبكيت من ألم الحنين وهَم معي
مَرّ علىَ بأن أوداع زائراً
كيف ألذين حملتُهم في اضلعي
صادفتهُ والناسُ تجْهلُ صدفتي
وعشقتُهُ والنّاسُ أيضاً في جهلُ
وجعلتهُ خَلفَ الضُلوُع ِ مصونه
كي لا تُلمس مِنَ التكدرِ الوجل
وجعلتْهُ في الشعرِ امَ القصائدي
في المدحِ ولإطراء حقاً الغزلْ"