احمل قِلقاً غريباً، ارىٰ الاشياء اكَثر جمالاً في كُل الحالات، ولكن لا تزال قبيحه في عقلي، ارىٰ دفئ الشمَس شيءٍ لا يمُكنني اصلاحهُ، مهما بدَا ذلك سهِل عِلي، وارىٰ اشباهُ الأبواب كالنوَافذَ المفتوِحه في ظِلام اللِيل،
احمَل قلقاً غريباً مَزدَوج بخَيبه، ارىٰ المصَابيح مُشتعلهَ لكنني لا ارىٰ نورها قطٍ، لم يكُن الخطأ منك، انا ارىٰ الاشياء الصَحيحهَ خاطئه، لم اتعَلم التغَيير لا زُلت في نفس المكَان، أرضَي صلبة لم تتغَير مثلي لن اتغَير، البيت لا اسَمع اله الهمَسات القِليله، ولا احد يضحك عالياً، لا احد يصَرخ تشعر انك مُراقب بطريقهَ غريبهَ، والمشَاكل يتم حلها بشكَل مُثالي لكنك تعلم انكَ في المكَان الخطأ، هذا المنِزل فارغ جداً سيكَفي لمشَاعري لكنهُ سوف يشعَر بأحبَاطي؟. لم يكُن خطأك وحدك رأسي مُمتلئ بالأخطَاء، صدَري يتجَرع الألم مثِل عقلي المُمتلئ بالقِلق مثل قِلبي الذِي يتعاطىٰ الخَيبات، والهَجران، مثل جسَدي الذي لن ينتهَي خدَره من كُثر الألم العمَيق، يبدو صعباً ترىٰ نفسك مُختلف كمَثال الكُل يتأمل اللوحهَ بدهشهَ، وانا فيضيقُ تنفسي بسبب اللوحهَ، ولا تبدو هذا المشَكله بهم او باللوحهَ!! لكنني لا اتنِفس بسبب تعقيَدي، وكالعاده المشَاكل لا يستِقبلها اله رأسي وحدهُ، يستقبلُها يحترمها، ويضع لها اوقاتاً مُحدده لتبدأ تأكل عقلي وروَحي!!.
احمل قِلقاً غريباً، ارىٰ الاشياء اكَثر جمالاً في كُل الحالات، ولكن لا تزال قبيحه في عقلي، ارىٰ دفئ الشمَس شيءٍ لا يمُكنني اصلاحهُ، مهما بدَا ذلك سهِل عِلي، وارىٰ اشباهُ الأبواب كالنوَافذَ المفتوِحه في ظِلام اللِيل،
احمَل قلقاً غريباً مَزدَوج بخَيبه، ارىٰ المصَابيح مُشتعلهَ لكنني لا ارىٰ نورها قطٍ، لم يكُن الخطأ منك، انا ارىٰ الاشياء الصَحيحهَ خاطئه، لم اتعَلم التغَيير لا زُلت في نفس المكَان، أرضَي صلبة لم تتغَير مثلي لن اتغَير، البيت لا اسَمع اله الهمَسات القِليله، ولا احد يضحك عالياً، لا احد يصَرخ تشعر انك مُراقب بطريقهَ غريبهَ، والمشَاكل يتم حلها بشكَل مُثالي لكنك تعلم انكَ في المكَان الخطأ، هذا المنِزل فارغ جداً سيكَفي لمشَاعري لكنهُ سوف يشعَر بأحبَاطي؟. لم يكُن خطأك وحدك رأسي مُمتلئ بالأخطَاء، صدَري يتجَرع الألم مثِل عقلي المُمتلئ بالقِلق مثل قِلبي الذِي يتعاطىٰ الخَيبات، والهَجران، مثل جسَدي الذي لن ينتهَي خدَره من كُثر الألم العمَيق، يبدو صعباً ترىٰ نفسك مُختلف كمَثال الكُل يتأمل اللوحهَ بدهشهَ، وانا فيضيقُ تنفسي بسبب اللوحهَ، ولا تبدو هذا المشَكله بهم او باللوحهَ!! لكنني لا اتنِفس بسبب تعقيَدي، وكالعاده المشَاكل لا يستِقبلها اله رأسي وحدهُ، يستقبلُها يحترمها، ويضع لها اوقاتاً مُحدده لتبدأ تأكل عقلي وروَحي!!.