Sadiq1zm
وإن سألوك عن الحظ فقل : من بين أربعة آلاف ديانة في العالم -وُلدتُ مُسلماً شيعياً ومُحباً لـ عـلي.' من أراد الدنيا، فعليه بعلي؏. ومن أراد الآخرة، فعليه بعلي؏. ومن أرادهما معاً، فعليه بعلي؏. إنّه طريق النجاح لأهل الدنيا، وطريق الفلاح لأهل الآخرة. فهو لأهل الدنيا ناصح لا يغش من استنصحه، وحكيم لا يخيّب من اتبعه. وهو لأهل الآخرة باب الله الأعظم، وصراطه الأقوم، وشفيعه الأكرم. - السيد هادي المدرسي