SaharFaragYossef

مساء الفل والياسمين عليكم جميعا 
          	الفصل الخامس من رواية أحببتها صعيديه نزلت على الجروب بتاعى دلوقتى على الفيس اسمه
          	روايات سحر فرج للى حابب يتابعها بسرعه ‍♀️‍♀️‍♀️
          	

monashams3

@ SaharFaragYossef  ازى
Reply

user21070677

@ SaharFaragYossef  ممكن تنزليها هنا
Reply

SaharFaragYossef

@ monashams3  نزلته دلوقتى هنا على الوتباد 
Reply

cenncea

          لم يتركوها تعيش في سلام 
          ارادوا تدمير هذا الملاك الطاهر المحلق عاليا
          فقصوا لها جناحيها بالاكاذيب لتسقط في بطشه ضحية في واقع مؤلم 
          
          فاستيقظ..هيا قبل فوات الاوان
          لا تدع قناعهم يخدعك اكثر من ذلك
          فالعدل حتما سوف يأتي ...
          
          روايه في دمعي اسير 
          
          انا هدي محمد و حبيت اترك لكم قلمي يتحدث عني   
          
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/394965132?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=cenncea

jvahhwhhbwhah

 الآن بين أيديكم عمل أدبي مختلف 
          
          غــول الــصــعــيــد 
          بقلم الكاتبة بيري الصياد ✍️
          
          رواية تحمل مزيجًا من الدراما، الرومانسية، والغموض…
          تحكي عن رجل يهابه الجميع، قسوته تُرعب النفوس وهيبته تسبق حضوره ⚡،
          وفي المقابل… فتاة بريئة لا تعرف أن الأقدار ستقذف بها في مواجهة قدرٍ لا يشبه سواه ️.
          
          من هنا تبدأ الحكاية…
          صراع بين القسوة والبراءة، بين الغموض والوضوح، بين الهيبة والحب.
          
           غول الصعيد… رواية لن تُشبه أحد
           #غول_الصعيد #الاسطورة_بيري_الصياد #روايات_رومانسية #جروب_عالم_الروح
          
          https://www.wattpad.com/story/341619307?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=jvahhwhhbwhah

Dghgfhjb

الو الحقني با حسام في شباب لحقني وانا في مكان ضلمه اوووي وكنت بجري منهم مش عارفه انا فين دلوقتي حتي 
          
          حسام بخوف وكأنه قلبه قد هجر صدره عندما استمع الي صوتها الباكي 
          
          حسام. : اهدي يا حنين حاولي توصفين المكان يعني اي حاجه تميزه او او ابعتي موقع ايوه ايوه ابعتي لوكيشن بسرعه 
          
          ارسلت إليه موقعها ويديها ترجف 
          
          حسام  ثواني و اكون عندك اوعي تقلقي 
          اوثقي فيا 
          
          اخذ مفاتيح سيارته وخرج من القصر علي استعجال 
          
          زهره : ياترى ابنك رايح فين دلوقتي يل حازم 
          
          حازم بضيق : بقولك ايه زهره مش هنبدأ تاني اكيد في حاجه مهمه مش شايفه خارج ازاي 
          
          زهره  :  اكبد  ورا السو حنين احنا ورانا غيرها البنت دي انى مش هغض نظر عنها تاني لازم تبعد عن حسام والا هدمره زي والدتها 
          
          حازم بغضب : مش هتبطلي كلامك السم دا.  اوعي تنسي انه الي بتتكلمي عنها دي تبقي بنت اخويا فاهنه يا زهره 
          
          زهره لوت فمها في ضيق وهي قد رسمت خطتها اللعينه وعزمت علي ان تزوج ابنها الي بنت أخيها  وانتهي الامر 
          
          زهره في نفسها طيب هنشوف يا حازم بكره هتشوف خلاص انا فكرت وقررت ابن للبنت اخويا كنزي 
          
          حسام وصل الي الموقع الذي أرسلته حنين 
          كان ينادي عليها بقلق ؛ حنيين يى حنيين 
          
          حنين ببكاء  : حسااام  
          التفت الي الصوت وليته لم يري رآها وثيابها مقطعه وشعرها 
          
          لينك الروايه 
          
          https://www.wattpad.com/story/400312555?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=Dghgfhjb

angel2025story

بعد اذن الكاتبة ممكن متابعة ❤️
          
          بين عالمين: 
          
          في قلب القاهرة، تتشابك خيوط الحياة لتنسج حكايتين مختلفتين تمامًا، حكايتين تدوران في عالمين يكادان يكونان متوازيين، لكن القدر قد يقرر أن يجمعهما في نقطة ما.
          
          هذه هي البداية، عالمان وشخصيات تنتظر أن تتلاقى مصائرها.
          
          
          https://www.wattpad.com/story/397125689?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=angel2025story

El_Amira_

(الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن... ملامحه مرهقة، شعره مبعثر، وعينه شايلة  بص حوالينه في الصالون، ولما ملقاش أيلا، سأل بصوت واطي ومجهد)
          
          مازن (بصوت تعبان):
          "أيلا فين"
          
          جاسر (بحدة وقلق):
          "إنت كنت فين من الصبح"
          
          مازن (بهدوء وإجهاد):
          "بعدين يا بابا...'
          
          (بص لتاني مرة على الموجودين، ولسه في عينه نفس السؤال)
          
          مازن:
          "أيلا فين"
          
          چنان (بلطف وحنان):
          "فوق يا حبيبي... في أوضتها".
          
          (مازن هز راسه بصمت، وبدأ يطلع السلم بهدوء، خطواته تقيلة وتعبه باين عليه... اتجه ناحية جناح أيلا)
          
          جناح أيلا 
          
          (الغرفة ساكنة، أيلا كانت نايمة على السرير، ملامحها شاردة، عنيها في السقف وموبايلها جنبها. الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن، وقف لحظة يتأملها، ثم نادى بصوت خافت مليان حنية وتعب)
          
          مازن (بابتسامة صغيرة):
          "أيلا..."
          
          (أيلا أول ما سمعت صوته، قفزت من السرير وكأن روحها رجعت لجسمها، جريت عليه وحضنته بكل خوفها ودموعها نازلة على خده)
          
          أيلا (بصوت مبحوح من البُكا):
          "إنت كنت فين.... أنا قلقت عليك... خفت عليك يا مازن..."
          
          مازن (وهو بيحاول يفتح عنيه بصعوبة):
          "مش قادر أتكلم... تعبان أوي..."
          
          (مد ايده وشالها بهدوء، وخدها معاه للسرير، حط راسه على كتفها ولف دراعه حواليها وغمض عينيه)
          
          مازن (بهمس):
          "خليكي معايا... لحد ما أنام..."
          
          (أيلا حطت راسها على صدره، ولسانها ساكت..والهدوء غطّى الغرفة، كأن الزمن وقف لحظة)https://www.wattpad.com/story/398504774?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=El_Amira_

El_Amira_

(الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن... ملامحه مرهقة، شعره مبعثر، وعينه شايلة  بص حوالينه في الصالون، ولما ملقاش أيلا، سأل بصوت واطي ومجهد)
          
          مازن (بصوت تعبان):
          "أيلا فين"
          
          جاسر (بحدة وقلق):
          "إنت كنت فين من الصبح"
          
          مازن (بهدوء وإجهاد):
          "بعدين يا بابا...'
          
          (بص لتاني مرة على الموجودين، ولسه في عينه نفس السؤال)
          
          مازن:
          "أيلا فين"
          
          چنان (بلطف وحنان):
          "فوق يا حبيبي... في أوضتها".
          
          (مازن هز راسه بصمت، وبدأ يطلع السلم بهدوء، خطواته تقيلة وتعبه باين عليه... اتجه ناحية جناح أيلا)
          
          جناح أيلا 
          
          (الغرفة ساكنة، أيلا كانت نايمة على السرير، ملامحها شاردة، عنيها في السقف وموبايلها جنبها. الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن، وقف لحظة يتأملها، ثم نادى بصوت خافت مليان حنية وتعب)
          
          مازن (بابتسامة صغيرة):
          "أيلا..."
          
          (أيلا أول ما سمعت صوته، قفزت من السرير وكأن روحها رجعت لجسمها، جريت عليه وحضنته بكل خوفها ودموعها نازلة على خده)
          
          أيلا (بصوت مبحوح من البُكا):
          "إنت كنت فين.... أنا قلقت عليك... خفت عليك يا مازن..."
          
          مازن (وهو بيحاول يفتح عنيه بصعوبة):
          "مش قادر أتكلم... تعبان أوي..."
          
          (مد ايده وشالها بهدوء، وخدها معاه للسرير، حط راسه على كتفها ولف دراعه حواليها وغمض عينيه)
          
          مازن (بهمس):
          "خليكي معايا... لحد ما أنام..."
          
          (أيلا حطت راسها على صدره، ولسانها ساكت..والهدوء غطّى الغرفة، كأن الزمن وقف لحظة)https://www.wattpad.com/story/398504774?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=El_Amira_