❝ أنا سلمى أبو ضيف، بدأت الحكاية بنصوص عابرة على إنستجرام... لكنها لم تكن يومًا عابرة بداخلي. ❞
كتبت لأفهم، ثم كتبت لأهرب، ثم كتبت لأنني لم أعد أعرف كيف أتنفس بدون حروف.
ما بين السطور تسكنني، وما أكتبه ليس خيالًا... بل شعور لم يجد غير الغموض مأوى له.
في عالمي، الكلمات لا تُقرأ... بل تُحس، تُخيف، وتُغري بالضياع.
مرحبًا بك في متاهتي.

إنستا https://www.instagram.com/_wr_salma?igsh=dDQybG5odjZocWdx