SamIIIStories

مفاجأة! غاردينيا والذئب
          	تم نشر الفصل الأول من روايتي الجديدة المفضلة ❤️
          	يلا اتعرفوا علي الأبطال الجداد في الواتباد وفي إنتظار ارائكم 
          	I just published "الفصل الأول: منزل عائلة ريكاردو" of my story "غاردينيا والذئب". https://www.wattpad.com/422606819?utm_source=android&utm_medium=profile&utm_content=share_published&wp_page=create_on_publish&wp_uname=aphroditeXjk&wp_originator=LZi27U6p%2BgxR043IGjEvtYZTDA9PfokEUles1SgofWXq5DZ9hI3fUICZPqPv21x6j4OC7jMt7YYxnp6S%2BYFQ5PIIomdRVfWor2YDqfKkHYgwYZD%2BeginOZz3lJylaxVT

Sera_phe

- انه الآلفا الملك، اخفضي عيناك!
          اتسعت عيناي بصدمة .. الآلفا الملك هنا؟ و هو يقف امامي الآن!
          
          - اعتذر جلالتك، لقد فقدت ذئبتي لذا لم استطع التعرف عليك.
          اعتذرت بصدق لاول مرة في حياتي لكنني لم انحني، بل قلت ذلك بينما انظر في عيناه بثقة .. شيئ ما كان يمنعني من قطع التواصل البصري الذي بيننا، شيئ ما في عيناه يجعلني اناظره و كانه الوحيد الموجود في هذه القاعة.
          
          ابتسم بلطف قبل ان يقترب خطوة اخرى مني، بينما يهمس بصوت بدى واضحا في هذا السكون:
          - فقدت ذئبتك؟ لذا لم تستطيعي التعرف علي ... رفيقتي!
          
          اتسعت عيناي بذهول، و يبدوا انني لم اكن الوحيدة التي صدمت من كلماته، ماذا؟ رفيقة .. رفيقة الآلفا الملك! انا؟ لكن .. و قبل ان انطق باي كلمة، سمعت زمجرة مخيفة من خلفي، قبل ان اشعر بيد تسحبني نحوها بتملك:
          - اعتذر جلالتك، لكن يبدوا انك مخطئ، انها ملكي!
          
          هل سمعتم من قبل بهدوء ما قبل العاصفة؟ انها هذه الكلمات التي نطقت للتو، و صدقوني لن تريدوا معرفة ما حدث بعدها!
          
          اثنين آلفا من سلالة ملعونة تدعى باللايكان، و رفيقة واحدة! هجينة و فاقدة لذئبتها .. لكنها لا تنحني و لا تخضع لأحد!https://www.wattpad.com/story/397853923?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Sera_phe

lw92n9wn

بريئة من ذنوبكم
           
          "الوقت الوحيد الذي تتحدث فيه طوال هذا الأسبوع هو مع طفل صغير؟"
          
          توجه نحوي وبدأ بخلع سترته وسرواله.
          
          "ماذا تفعل؟" سألت بقوة ولكني كنت أرتجف داخليا.
          
          "أمارس الجنس معك"
          
          ومع هذا أمسك بي، وأدارني، وأمسك بيدي ودفعني إلى أسفل الطاولة خلفي.
          
          قبل أن أتمكن من استيعاب الأمر، رفع فستاني، وفي ثانية واحدة دخل ذكره في مهبلي الرطب بشكل مدهش.
          
          لم يكن لطيفًا على الإطلاق. كان قاسيًا، وحاولتُ ألا أتأوه حتى لا أُحرج نفسي أمام الآخرين، وحتى لا يسمع صوتي.
          
          "الطريقة التي نظر إليك بها الناس أغضبتني كثيرًا"
          
          لقد تمسكت بجانبي الطاولة بينما كان لا يرحم في دفعاته وبدأت في البكاء من المتعة والإذلال الذي كان يتراكم.
          
          "أردت فقط أن أزيل عيون الجميع" قال وبكيت أكثر.
          
          كانت دفعاته قوية للغاية لدرجة أن ساقي ارتفعت عن الأرض وكانت في الهواء، وكانت مهبلي تحت رحمة ذكره.
          
          انحنى فوقي وشعرت بتمزق في فستاني.
          
          لقد أزال شعري من الخلف، وهمس، "اصرخي بصوت عالٍ، لا تخفي تلك الأنينات الصغيرة الجميلة عني، دعي الآخرين يعرفون أيضًا لمن تنتمي هذه المهبل"https://www.wattpad.com/story/398142591?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=t8s__o

ggg_cxx

"فِي زَمَنٍ يُمْنَعُ فِيهِ الْكَلَامُ، كَانَتِ الرَّسَائِلُ تُكْتَبُ عَلَى عَجَلٍ… وَتُدْفَنُ فِي الْكُتُبِ."
          
          رِوَايَةٌ: قِرَاعُ الْقُبَّعَةِ
          بِقَلَمِ: جُلْنَار أُورْوِيل
          
          فِي قَلْبِ الْعِرَاقِ الثَّمَانِينِيِّ، حَيْثُ الْحُلْمُ تُهْمَةٌ، وَالصَّمْتُ نَجَاةٌ، تَنْبِضُ هَذِهِ الرِّوَايَةُ بِقَصَصِ أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يَخْتَارُوا الْحَرْبَ، لَكِنَّهُمْ وَجَدُوا أَنْفُسَهُمْ فِي قَلْبِهَا...
          بَيْنَ رِمَاحٍ، الْمُحَامِيَةِ الَّتِي تُخْفِي بَيْنَ دَفَاتِرِهَا نِدَاءَ الْحُرِّيَّةِ، وَأَحْمَدَ، الْجُنْدِيِّ الَّذِي تَجَرَّعَ الصَّمْتَ فِي الْجَبْهَةِ، وَعَقِيلٍ، الَّذِي وَرِثَ الثَّوْرَةَ وَالْخُذْلَانَ مَعًا، تَتَشَابَكُ الْمَصَائِرُ فِي زَوَايَا مُظْلِمَةٍ مِنْ وَطَنٍ مُنْهَكٍ.
          
          الْحُبُّ؟
          نَعَمْ، وَلَكِنَّهُ يَمُرُّ مِنْ بَيْنِ الدَّبَّابَاتِ وَالِاعْتِقَالَاتِ.
          الْحُرِّيَّةُ؟
          رُبَّمَا، وَلَكِنَّهَا تُكْتَبُ بِالدَّمِ وَتُمْحَى بِالْخَوْفِ.
          
          "قِرَاعُ الْقُبَّعَةِ" لَيْسَتْ مُجَرَّدَ رِوَايَةٍ، بَلْ شَهَادَةٌ تُرْوَى مِنْ بَيْنِ الْأَنْقَاضِ، وَصَرْخَةٌ لِجِيلٍ قَرَأَ عَنِ الثَّوْرَةِ فِي دَفَاتِرِ الْمَدْرَسَةِ… وَكَتَبَهَا بِالسِّرِّ فِي جِدَارِ غُرْفَتِهِ.
          
          اِقْرَأْهَا الْآنَ… إِنْ كُنْتَ تَجْرُؤُ.
          https://www.wattpad.com/story/392980841?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Ro_Roqa