مستنيين الفصل الجديد من الرواية ولا نسيتوها وفقدتوا الأمل
فصل طوييييل متقدم لخمس أجزاء يعني بمقام خمس فصول قراءة ممتعة إن شاء الله ومستني رأيكم
الفصل الواحد والعشرون من رواية تعويذة العشق الأبدي للكاتبة سمر إبراهيم
- تقدري تقوليلي يا دكتورة إيه سبب الخناقة اللي حصلت بينك انتي والمجني عليه من يومين قدام مدرسة أولادكم.
ازدردت بتوتر وهي تجيبه:
- كانت بسبب إنه عرف إني اتخطبت وكان عايز ياخد الأولاد مني.
باغتها بسؤال آخر جعلها تتوتر أكثر وتشعر وكأنها محل اتهام:
- علشان كدا هددتيه بالقتـ ل لو مبعدش عنك.
توترت للغاية فور سماعها لسؤاله المليء بالإتهام وأجابت بغضب:
- حضرتك دا كان مجرد كلام قولته في ساعة غصب مقصدوش أكيد، أنا كنت عايزاه بس يسيبني في حالي أنا وأولادي.
باغتها مرة أخرى ولكن هذه المرة بما ألجم لسانها وجعل الدماء تنسحب من عروقها لتشعر وكأنها فقدت كل مقومات الحياة:
- لو كلامك صح تقدري تقوليلي يا دكتورة خطيب حضرتك كان بيعمل إيه في شقة القتيل وقت وقوع الجريمة
https://rewaiyawhekaya.blogspot.com/2022/08/All-parts-of-Eternal-Love-Spell.html
بعد اذن الكاتبة ممكن متابعة ❤️
❤️أسرار رمادية ❤️
وصلت جوان إلى مبنى شركة الشناوي الضخم. دخلت البهو الفاخر، الذي يعج بالموظفين والحركة. توجهت إلى مكتب الاستقبال، وطلبت مقابلة أدهم الشناوي.
"حضرتك مين؟ عندك ميعاد؟" سألت السكرتيرة ببرود واحترافية.
"أنا جوان، ومعنديش ميعاد، بس أنا زوجة أدهم الشناوي." قالت جوان بابتسامة، متوقعة أن يكون اسمها كافيًا.
تفاجأت السكرتيرة، ثم نظرت إليها بشك. لم يكن أحد في الشركة، ولا حتى السكرتارية المقربين، يعلم أن أدهم الشناوي متزوج. فزواجه من جوان كان قد تم في ظروف عائلية خاصة جدًا، واقتصر الاحتفال على الأهل والأصدقاء المقربين جدًا. حتى سبوع أولادهما كان حدثًا عائليًا بحتًا، مما جعل خبر زواج أدهم غير معروف على نطاق واسع في الأوساط العملية أو العامة.
"معلش يا فندم، مفيش أي إشارة إن الأستاذ أدهم متجوز." قالت السكرتيرة بلهجة حاسمة.
"ولو حضرتك عايزة تقابليه، لازم يكون فيه ميعاد سابق."
بدأت جوان تشعر بالإحباط، ثم الغضب. لم تتوقع هذا الرد.
كانت تشعر بأن كرامتها قد أهينت، وكأنها ليست سوى متطفلة في مكان زوجها. اشتعلت عيناها غضبًا وهي ترى إصرار السكرتيرة على رفضها. صوتها بدأ يعلو قليلًا.
"أنا بقولك أنا مراته! سيبيني أطلعله فورًا!"
"مينفعش يا فندم... لو سمحتِ صوتك ميعلاش." قالت السكرتيرة بحزم، وقد جذبت انتباه بعض الموظفين القريبين.
"هضطر أطلب الأمن لو فضلتِ على كده."
في هذه اللحظة، ظهر مراد فجأة، قادمًا من المصعد. سمع صوت الجدال وارتفاع نبرة صوت جوان. اقترب بفضول، ليتفاجأ برؤية جوان في بهو الشركة.
"جوان؟! إيه اللي جابك هنا؟ وإيه اللي بيحصل؟" سأل مراد باستغراب، بينما نظرت إليه السكرتيرة بذهول، وهي تُدرك أنها ارتكبت خطأً فادحًا.
"الأستاذة دي مش راضية تخليني أطلع لأدهم!" قالت جوان لمراد بنبرة غاضبة، وهي تشير إلى السكرتيرة.
"وبتقولي صوتك عالي وهتطلب لي الأمن!"
https://www.wattpad.com/story/396999375?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=angel2025story
عثمان بتعقل : فيه شعره بين الشك والغيره يا بت العبايده
بشوفها جوات اعنيكي .... هتجولي اوعاك تروح لغيري
اقتربت منه ثم وضعت يدها فوق صدره و قالت بنبره تقطر عشقا : مش جوات عيني و بس اني بجولها لك بلساني : اوعاك تروح لغيري يا طبيب جلبي
لف زراعه حول خسرها و قال بصدق : و فينها غيرك دي يا رغد.... وينها ....
اطلعي جوات اعيوني مهتلاجيش غيرك
ضغط علي يدها الموضوعه فوق خافقه و اكمل بعشقا خالص : لو تجدري تدخلي يدك جوات صدري و تطلعي جلبي مش هتلاجي فيه غيرك ... وينه عثمان السوهاجي .... مبجتش لاجيه ولا عارفه من بعد ما خطف تيه يا بت العبايده تطلعت له بعيون تلمع عشقا و هو يكمل بقلب تضخم عشقا : ملاجيش حالي يا رغد حياتي كلها بجت بتدور حواليكي .... و اني بعيد عايش مع صورك الي مالیها اول من اخر
دكتور نسا
https://www.wattpad.com/user/faridaelhalawany?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_profile℘_page=user_details℘_uname=HabibaAhmed382#فريده_الحلواني#جديدنا_لا_ينتهي#روايات_الكاتبه_فريده_الحلواني
صالة الوصول بمطار القاهرة، الأربعاء، _ يونيو ___
كان الهواء ثقيلًا بالترقب في صالة الوصول. آسر وفريقه ينتظرون. ملف المهمة كان غامضًا بقدر غموض الشخص الذي سيحمونه. لم تمر دقائق طويلة بعد أن رست الطائرة القادمة، حتى لمحوا الهدف.
تقدمت "المهمة" بصحبة ضابط رسمي.
كانت ترتدي سويت شيرت أسود ضخم، والكابيشون مشدود بإحكام على رأسها، يعلوه كاب أسود يلقي بظلاله على وجهها الذي غطته نظارة شمسية داكنة. قوامها رياضي، يوحي بالقوة والتدريب، وبطولها الذي لم يكن أقصر بكثير من الضابط المرافق، كان من المستحيل تحديد إن كانت فتاة أم شاب. تجر خلفها حقيبة سفر كبيرة تحمل علامات السفر لمسافات طويلة، وفي يدها الأخرى تمسك حقيبة لاب توب تبدو ثمينة.
اقترب الضابط الرسمي من آسر، وقبل أن يتحدث، ألقى نظرة سريعة على "المهمة" التي وقفت صامتة، كتمثال من الغموض.
"الآنسة إيزل في عهدتك يا آسر." قال الضابط بصوت خافت، ثم ناوله ملفًا آخر. "كل التفاصيل الإضافية موجودة هنا. أي استفسارات، راجع القيادة." أومأ آسر برأسه، وتلقى الملف وهو يلاحظ أن الضابط انسحب بسرعة ملحوظة، كمن ألقى حملاً ثقيلاً.
أصبحت إيزل الآن وحيدة مع فريق آسر. لم تنطق بكلمة، ولم تبدِ أي رد فعل. كانت نظراتها من خلف النظارة الشمسية غير مرئية، مما زاد من الإحساس بالغموض المحيط بها.
ارجو المتابعة و الدعم ❤️
https://www.wattpad.com/story/396643108?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_reading&wp_page=library&wp_uname=angel2025story