هل قلت اليوم: {أشهد أن ﻻ إله إلاّ الله و أشهد ان محمداً رسول الله}
هل قلت اليوم: {أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلاّ هو الحي القيوم و أتوب إليه}
هل قلت اليوم: {سبحان الله وبحمده}
هل قلت اليوم: {سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم}
هل قلت اليوم: {لا حول ولا قوة إلاّ بالله العلي العظيم}
هل قلت اليوم: {اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد و بارك على سيدنا محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد}
هل قلت اليوم: {سبحان الله وبحمده عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته}
هل قلت اليوم: {سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلاّ الله و الله أكبر}
هل قلت اليوم: {لا إله إلآ الله وحده لا شريك له له الملك و له الحمد و هو على كل شيء قدير}
هل قلت اليوم: {لا إله إلاّ الله الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفؤاً أحد}
هل قلت اليوم: {لا إله إلاّ أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
هل قلت اليوم: {اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك}
[-اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فأعف عنا..
-اللهم آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار..
-اللهم أسترنا فوق الأرض و تحت الأرض و يوم العرض عليك..]
و الحمد لله رب العالمين و الصلاة على أشرف المرسلين نبينا محمد وعلى آله و أصحابه الأخيار وسلم تسليماً كثيراً الى يوم الدين]
ذكروهم فاليوم قصير"..
ذكروهم فالحياة تسير"..
"ذكروهم فالذنوب تزيد"..
ذكروهم فالنار تقول هل من مزيد"..
ذكروهم فالله عز وجل يقول هل من داعي فأجيبه"..
اللى قراهم كلهم يورينى نفسه بالصلاة على النبي فى الكومنتات
• اللهم اجعل تذكيري صدقة جارية لي و لوالدي و أهل بيتي
احتسب الهمّ الذي يُلم بك، بأنه قد يكون كفارة لذنبٍ نسيت التوبة منه؛ أو قد يكون رفعةً لك لدرجة في الجنّة لا تبلغها إلّا بالصبر على مثل هذا الهمّ، أو قد يكون صدًّا لك عن أمر سوء لو كنت منشرحًا لأقدمت عليه.
تذكَّر قول النبي ﷺ: "عجبًا لأمر المؤمن، إنّ أمره كلَّه له خير."
المُجيب
الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء، لا يخيب من أمّله ولا يقنط من كرمه مَن وقف ببابه يناجيه، يُحب سبحانه أن يسأله العباد جميعَ مصالحهم الدينية والدنيوية، ولأنه المجيب الذي لا يتعاظمه شيء أعطاه، ورد هذا الاسم مرة واحدة في القرآن عند قوله تعالى
﴿ إن ربي قريب مجيب﴾.
عندما أراد الله إخراج يوسف من السجن
لم يرسل مَلكاً يخلعُ بابه
ولا صاعقةً تهدمُ جدرانه
بل أرسل رؤيا تسللتْ إلى الملك وهو نائم
إن الله لا يجمعُ على عباده
ضيق المشكلة وضيق الحل
فقط علِّقْ قلبك بالله.
بينما أنت تائه، غارق في أفكارك، تُحارب القلق هو ﴿يُدبّر الأمر﴾ ، من فوق سبع سماوات لأن
﴿الأمر كله لله﴾ والله لطيفٌ بعباده، فتصّبر وتوكّل كُن مُطمئنًا، بأن ما كان مكتوبًا لك سيأتيك ولو حالت من دونهِ الأسباب وأُغلقت خلفهُ الأبواب وكان بينك وبينه ألف حِجاب.
لماذا صبرَ أيوب؟ وخرجت مريم إلى الناس بطفلها؟ ولم يخف إبراهيم من النار؟ ولماذا لم يحزن نبينا وصاحبه في الغار؟
لأنهم كانوا واثقين بالله، وأحسنوا الظّن فيه!
ثِق بالله، وعلى نيّة ظنّك بالله تُرزَق.
ثُم تأتي مُعجزات الله ..
ويقلب الموازين لأجل دعوة كُنت تُلح بها في جوف الليل، فيجبرك جبرًا يليق بعظمته، لتنسى كُل كسر مررت به، وكل حزن أصاب قلبك، وكل هم أثقل كتفك، وكل دمعة ذَرفت من عينيك
ولأنهُ الله سَيستجيب، سَيجبرك، سَيكرمك، سَيُغنيك، سَيكفيك
سَيُذيقك حَلاوة الجبر بعد مَرارة الكسر
اصبر إن بعد الصبر بُشرى، فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ.
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.