سافرت للمدينة المجاورة...
أنا الآن في مطعم في الطابق التاسع ،هناك نادل يشبه اُريوس كثيرًا
شعور غريب ... إنه يقف خلف منضطدة الطلبات
كما كان يقف اُريوس في حلمي
مرَّ وقتٌ على آخر فصلٍ منكِ، في رواية الهاربة وكأن الزمن توقف عند آخر حرف كتبته أناملك ✨
اشتقنا لوهج قلمك الذي اعتدنا أن يضيء الحكاية، ولتلك المشاعر التي تُلامس القلب في كل سطر.
نرجو أن يكون المانع خيرًا، وأن تكوني بخيرٍ كما نرجو لحروفكِ دائمًا أن تبقى بخير
ننتظركِ بشوقٍ صادق،✨
السلام عليكم ورحمة الله
إلى الكاتبة المبدعة ✨،
يملك قلمكِ سحرًا نادرًا لا يشبه سواه، فأسلوبكِ ينساب كالنور بين السطور، يحمل رهافة الإحساس وعمق الفكرة في آنٍ واحد.
لكِ طريقة فريدة في نسج الحروف، تجعل القارئ لا يقرأ فحسب، بل يعيش بين الكلمات، يلامسها ويتنفسها وكأنها حقيقة تتكوّن أمامه.
إنكِ لا تكتبين أحداثًا… بل تكتبين أرواحًا تتحرك على الورق، وتبثّ فينا حياةً مختلفة.
كل جملة منكِ تُشبه نغمة هادئة وكل فصلٍ يترك أثره في الذاكرة .
ومهما طال انتظار الفصول، فإن حضور أسلوبك وحده كفيل بأن يجعلنا ننتظر بثقة وشوق، فإبداعكِ يستحق كل لحظة ترقب ♥️✨
@Bon7_n
تبًا!!
تلاقت أعيننا ببعضها لثانية، وكانت عينيه تبتسم لوحدها دون إبتسامة صريحة من الوجهه
وودت حقًا أن اسأله
هل كُنت تحلم؟ هل عشت يومًا حياة آخرى في أحلامك.؟
هل أنت صاحب الياقة؟
-لقب اُريوس في حلمي كان "صاحب الياقة"-
وبينما هذا كان يرتدي زي رسمي
سافرت للمدينة المجاورة...
أنا الآن في مطعم في الطابق التاسع ،هناك نادل يشبه اُريوس كثيرًا
شعور غريب ... إنه يقف خلف منضطدة الطلبات
كما كان يقف اُريوس في حلمي