معكم محدثتكم من العراق حيث درجة الحرارة تبلغ هنا نصف درجة الغليان - أو بصورة أكثر دقة تزيد بدرجة عن نصف درجة الغليان-
من العراق حيث الكهرباء تكون هنا أحد علوم الذرة التي عجز علمائنا عن حلها فأصبحت عجوز كهلة يرتفع ضغطها وتنهار مع كل موجة حر..
احدثكم بينما ابني يتلوى في حجري والرز يغلي فوق النار وهناك منزل علي ترتيبه.. أصبحت تلك المرأة التي كنت اهرب من تقمص دورها وبقيت لسنين اهرب من رواية لأخرى أرفض الواقع إلى ان سحبني الواقع اليه قسراً..
اشتاق بشدة لكتابة الروايات من جديد.. افتح هذا التطبيق البرتقالي كلما سرقت وقت لنفسي فأجد رسائل اشتياق لكتاباتي وتعليقات محفزة واوفياء لا يزالون ينتظرون على اعتاب باب قصتي التي أنهيت حياتها قبل الاوان ، فيتجدد بداخلي الشغف واقاوم نعاسي بعد منتصف الليل واذهب راكضة لأكتب بعض السطور اعيدها للحياة..
يبكي ابني..
اجعله ينام مرة اخرى لأعود حيث توقفت فيصارعني النعاس ويغتال مشهد غير مكتمل..
ولكني لا زلت احارب كل شيء.. لا اترك الكتابة واحاول استمداد طاقتي وشغفي منكم بجانبي.. لابد أن يكتمل المشهد.. انتظروني! ❤️
@ Sarah_M_29 والله يا سارة أحسك واحدة من أهلي و كل ما غبتي افتقدتك و دعيتلك أتمنى تكون حياتك سعيدة بغض النظر عن الظروف، نحن بانتظارك متى ما رجعتي و يسعدنا انك تطمئنينا على حالك كل فترة ❤❤
@ Sarah_M_29 اكتر كاتبه تغيب وتوحشني بالطريقه دي بجد وبجد طريقتك ف الكتابه اكتر من روعه وخاليه من اي لفظ مش كويس لدرجه اني بخلص الروايه وبرجع اقرئها من جديد ربنا يرجعك لينا علي خير ويحفظلك ابنك
توني خلصت قربان وأحس فراشات الدنيا كلها وكل الأشياء الوردية وضحكات كل الأطفال تجمعت داخل روحي! T^T
شكرًا يا سارة علىٰ إبداعك الي خلاني أدمع من القهر بالبداية (وانا الي أكاد أسميني هاشيرا الصخر لصلابتي) ಥ‿ಥ ♥️
ما راح اتحمل طبعًا وبما اني قريت الأولىٰ ف لازم اترك بصمتي على الروايات الثانية لأن.. ليش لا؟ أنا أنانية وأطمع بالمزيد من القصص الجميلة واللطيفة لأطفالك الباقين (الشخصيات) (╥﹏╥) ♥️✨
وشكرًا نوتيلا.. ريما الجميلة الي تنطبق عليها مقولتين، الاولىٰ: اسم علىٰ مسمىٰ ♥️✨ والثانية: لكلٍ من إسمهِ نصيب. ಥ‿ಥ ♥️✨
-لأنها كانت دافعي بقراءة الرواية وجد أحس إني غبية لأني فوتت كل هالمتعة والحُب الصافي النظيف والجميل T^T
طبعا من ساعتين أحاول أكتب بس جاني بلوك من حسابي لهذا جيت من هنا أعلق حسبي اللّٰه ع الوات :')
معكم محدثتكم من العراق حيث درجة الحرارة تبلغ هنا نصف درجة الغليان - أو بصورة أكثر دقة تزيد بدرجة عن نصف درجة الغليان-
من العراق حيث الكهرباء تكون هنا أحد علوم الذرة التي عجز علمائنا عن حلها فأصبحت عجوز كهلة يرتفع ضغطها وتنهار مع كل موجة حر..
احدثكم بينما ابني يتلوى في حجري والرز يغلي فوق النار وهناك منزل علي ترتيبه.. أصبحت تلك المرأة التي كنت اهرب من تقمص دورها وبقيت لسنين اهرب من رواية لأخرى أرفض الواقع إلى ان سحبني الواقع اليه قسراً..
اشتاق بشدة لكتابة الروايات من جديد.. افتح هذا التطبيق البرتقالي كلما سرقت وقت لنفسي فأجد رسائل اشتياق لكتاباتي وتعليقات محفزة واوفياء لا يزالون ينتظرون على اعتاب باب قصتي التي أنهيت حياتها قبل الاوان ، فيتجدد بداخلي الشغف واقاوم نعاسي بعد منتصف الليل واذهب راكضة لأكتب بعض السطور اعيدها للحياة..
يبكي ابني..
اجعله ينام مرة اخرى لأعود حيث توقفت فيصارعني النعاس ويغتال مشهد غير مكتمل..
ولكني لا زلت احارب كل شيء.. لا اترك الكتابة واحاول استمداد طاقتي وشغفي منكم بجانبي.. لابد أن يكتمل المشهد.. انتظروني! ❤️
@ Sarah_M_29 والله يا سارة أحسك واحدة من أهلي و كل ما غبتي افتقدتك و دعيتلك أتمنى تكون حياتك سعيدة بغض النظر عن الظروف، نحن بانتظارك متى ما رجعتي و يسعدنا انك تطمئنينا على حالك كل فترة ❤❤
@ Sarah_M_29 اكتر كاتبه تغيب وتوحشني بالطريقه دي بجد وبجد طريقتك ف الكتابه اكتر من روعه وخاليه من اي لفظ مش كويس لدرجه اني بخلص الروايه وبرجع اقرئها من جديد ربنا يرجعك لينا علي خير ويحفظلك ابنك