سَيـ𑁍ـࢦي

@5mar_i  
          هٰذٱ مرايمي 

يا حلوتهن كل حلوه بصفچ مو حلوه
          شوفي شگد تعبان گبالچ گد ما رايحلچ فدوه

يگگول : 
          عليمن باچيات ويـا حزن يسوة 
          السـواد عيونج تروح الخلگگ فدوة 
          
          رديهه حبيبي 

.
          ،.          .....

و إنتظرتَك
          بين صَفنات ألليالي 
          و جَرح دُخان ألجگاير
          و بين لچماتي و حَسرتي 
          و حيرتِي و كَسرة ألخاطِر
          و بين مدري .. و وين صاير ؟
          و إنتظرتَك ..
          هلبت تمُر بية طَيف 
          إيضمضُم دموعي أعلى باچر ♥️.

تَجيَ نگعَد نَـضحگ سِوه ؟؟
          ‏وأگلكَ يَابهٰ " صارلَيِ شگَد مضّاحگهّ هـيچ " .♥️

من أظرف ما قرأت عن بلاغة 
          العامية العراقية هو قولهم : 
          الحمدلله الذي جعل أجدادنا 
          يخترعون كلمة ( شِلَشتنا )والا 
          منو عنده خُلگ يكتب : 
          ( لقد أوقعتنا في حيرةٍ من أمرنا لأنك لم تثبت على رأي واحدٍ )

‏العراقيون يحبون اللبن لأنه مُسكر إذا تأخر في السقاء، 
          ويهابون النخل لأنهم وجدوه يوم ولدوا شامخًا وأطول منهم وظل كذلك، 
          ويسمون أمهاتهم بـِ (العافية) وينادون حبيباتهم بـِ (عُمري)،
           ويقعون في الحب صغارًا والى مابعد الخمسين، ويغنون كمزامير ويخلقون الشعر خلقا
          ويعبرون عن الشوق هكذا :
          "اليشرب شوفتك مايعطش سنين"

مِنْ حچايات اهلنا الجنوبية.. 
          حينَ ضَحِكت
          وَقفَ عاجزًا على وصف ذَلك الجَمال
          حتى خرجت تِلكَ الجُملة العَفوية وَقال بِها
          „ضحكتج من حلاتها تخمش گلبي ولچ“
          ....

— كَتبَ بائُِع الحلِوىٰ إلىٰ حَبيبتهُ :
          " أنتِ الحِلوىٰ و أنا كُل الأطُِفال " ❤️.