قتام.

   ﴿قُل هَل نُنَبِّئُكُم بِالأَخسَرينَ أَعمالًا۝الَّذينَ ضَلَّ سَعيُهُم فِي الحَياةِ الدُّنيا وَهُم يَحسَبونَ أَنَّهُم يُحسِنونَ صُنعًا۝أُولئِكَ الَّذينَ كَفَروا بِآياتِ رَبِّهِم وَلِقائِهِ فَحَبِطَت أَعمالُهُم فَلا نُقيمُ لَهُم يَومَ القِيامَةِ وَزنًا۝ذلِكَ جَزاؤُهُم جَهَنَّمُ بِما كَفَروا وَاتَّخَذوا آياتي وَرُسُلي هُزُوًا۝إِنَّ الَّذينَ آمَنوا وَعَمِلُوا الصّالِحاتِ كانَت لَهُم جَنّاتُ الفِردَوسِ نُزُلًا۝خالِدينَ فيها لا يَبغونَ عَنها حِوَلًا۝قُل لَو كانَ البَحرُ مِدادًا لِكَلِماتِ رَبّي لَنَفِدَ البَحرُ قَبلَ أَن تَنفَدَ كَلِماتُ رَبّي وَلَو جِئنا بِمِثلِهِ مَدَدًا۝قُل إِنَّما أَنا بَشَرٌ مِثلُكُم يوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُم إِلهٌ واحِدٌ فَمَن كانَ يَرجو لِقاءَ رَبِّهِ فَليَعمَل عَمَلًا صالِحًا وَلا يُشرِك بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا﴾ [الكهف: ١٠٣-١١٠]

مرحبًا، أعتذر لأنني أفتقر للمهارات الاجتماعية. أنا بين أنا الأعوام الفائتة وأنا الآن، شخصان مختلفان للغاية. لمن يهمه الأمر، أنا أنشر مؤقتا على thread.  أحاول إصلاحي، واعادة الاتصال بالأشياء التي اعتادت أن تكون منّي وفيّ. 
          
          https://www.threads.net/@herenorthere_me

مساء الخير احبتي في الله.. لم استطع توفيرالوقت للكتابة لكن هاأنا ذا... بخصوص سابرو لن استطيع كتابة حرف واحد طوال العام وودت لو لا نصل لهذه الخاتمة لكني لم اجد مناصا من ذلك وصدقا لاادري هل بمرور تلك المدة كلها سأختار مواصلة ابقائها هنا ام لا وحتى وجودها يتعبني.. الحياة مزدحمة وهذا كل ماعلي التعامل معه الان لكل من يتساءل عن اخباري من احبتي اردت ان اقول فقط انني اعيش وقتا من انعش اوقاتي.. الامرمشابه للحلم الذي ووددت لو اسرده لكن الكلمات لا تكفيه تماما.. هذه للان ستكون اخر رسالة سأكتبها هنا.. مع مرور الوقت ربما اخطط لحذف سابرو مؤقتا او للابد لست مدركة لذاتي حاليا لكن متأكدة سيكون هناك وقت للتنهد يوما ما .. والان كل ماسأدعوه من قلبي ان تكونوا بخير 3>

بهذا أكون أتممت نشر مايعادل حصيلة أكثر من 20 ألف كلمة، وهو أكثر قدر كتبته في حياتي خلال فترة شهرين ؛-؛ وستستمر الوتيرة على هذه الحال إن شاء الله حتى نهاية الجزء الثاني، سيسعدني معرفة آرائكم حيال الأحداث.. بصراحة أنتظرها بشوق ''') ❤

كل عام وانتِ بخير إيناس ):♥️

اشتقت لك و لاحاديثك

في وقت كهذا لا يمكنني سوى أن أتساءل ماذا لو كان صديقك الوحيد يجرح نفسه بأفكاره و يبني دوما حاجزا بينكما دون أن يبوح بما يشعره ويدفعك لتسلقه وعناقه مرة ومرة و دستات المرات.. كيف بإمكاني جعل هذا الصديق يؤمن بحبي ويأتمنه؟ كيف بإمكاني جعله يثق بقدرتي على الإصغاء له فقط إن حاول البوح لي؟ 

المشهد بأكمله ليس كما عدلت عليه لآخر مرة، انا فعلا فعلا.. انهرت 

انهههررتت نفسيا  

كالعادة الواتباد يدمر كل خلاياي العصبية.. أثناد مراجعة الحوارات، فصل كتبته ونشرته في ديسمبر للتو ألحظ أن الجزء الأهم منه مختفي، واستحالة علي أن أعيد كتابته بنفس جودة الحوارات والسرد بعد بلوغي مرحلة مختلفة بين الشخصيتين.. والآن أنا حرفيا أبكي، ولايمكنني حتى ايجاد المسودة لنفس الفصل