Shadow_Asmaa

تم نشر البارت رقم 14 من خطيئة العاشق قراءة ممتعة 

RETANT

أرجوووووووووووووكِ ارجوك ارجوك ارجوك ارجوك ارجوك ارجوك ارجوك ارجوك ارجوك ارجوك ارجوك ارجوك ارجوك أرجوووووووووووووكِ أرييييييييييد بااااااااااااااااارت من أين أبي تأخرتي كثيرا

RETANT

@ Shadow_Asmaa  يحفظلي عيونك يا حبي و لا يهمك وفقك الله اكتبي وقت ما تحبين  و لا تضغطي علي نفسك أنا فقط أبالغ هههههه♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️
Reply

Shadow_Asmaa

@ Shadow_Asmaa  مزاجي*
Reply

Shadow_Asmaa

@ RETANT2011  من عيوني بس والله مو بمساجي اتاخر عندي دراسة واتعب كثيرر رح اكتبلكم بارت عن قريب ❤
Reply

_mr_91

لا يدري إن كان نائمًا أم غارقًا في بحرٍ لا قرار له.
          صوتُ قطراتٍ متتابعة يلامس أذنيه… طَقطَقَةٌ باردة، كأنها تُعدّ أنفاسه الأخيرة.
          فتح عينيه  أو هكذا خُيِّل إليه فوجد نفسه في ممرّ ضيّق، الجدران فيه ملساء، رمادية، تمتدّ بلا نهاية، وكلما مشى خطوةً، بدا له أنه يعود إلى النقطة نفسها.
          
          كانت قدماه حافيتين، والبرد يلسع جلده حتى صار قلبه يرتجف.
          في عمق الممر، رأى ظلًّا صغيرًا، طفلاً يقف منحني الرأس، كأنه ينتظر أحدًا.
          اقترب منه ببطء، وصوت أنفاسه يتسارع، كل خلية في جسده تصرخ: “لا تقترب.”
          لكن الفضول أقوى من الخوف، والماضي أقسى من أي نداء.
          
          حين مدّ يده ليلمسه، رفع الطفل رأسه… كانت عيناه تشبه عينَيه تمامًا.
          لكنّها أعمق، موحشة، فيها رمادُ حياةٍ احترقت مبكرًا.
          تراجع أسر خطوة، فابتسم الطفل، وابتسامة الطفل لم تكن بريئة.
          كانت تلك الابتسامة القديمة، ذاتها التي كان يراها في مرآةٍ انكسرت منذ زمن بعيد.
          https://www.wattpad.com/story/400547571?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=_mr_91

Kajura

Kajura

@ Shadow_Asmaa  مووواااااح (. ❛ ᴗ ❛.) 
Reply

Shadow_Asmaa

@ Kajura  المنصة منصتك خودي راحتك فيها ❤
Reply

Shadow_Asmaa

الخنساء يابنات والله وجعتني تخيلو بنتها عمرها اربعة شهور فقط؟!! ربي يرحمها ويغفرلها 
          
          البنت نزلت من السيارة بمعنى ي انسان تبي تخنب السيارة خودها و اوكانه تبي فلان مش معاها الله لا يسامحه يلي قتلها 

Shadow_Asmaa

@ 1MoN-BeL0  لا صارت في ليبيا 
Reply