Lokamaro

الراهب عاش وحيداً منذ أن توفي والدية ليس من الأثرياء و لكنة ميسور الحال 
          
          محمد الراهب .... ليس لقب عائلتة و لكنة لقب أطلق علية بين أهالي قريتة من شدة تدينة
          رغم رجولتة الطاغية و جاذبيتة التي تخطف القلوب ... الا أنة أبدا لم ينظر إلي فتاة طيلة سنواته الخمس و ثلاثون 
          كيف له أن يفعلها و هو امام المسجد الصغير في قريتة بل و يقوم بتحفيظ القرأن للأطفال بعد انتهائة من العمل في قطعة الأرض الصغيرة التي يمتلكها 
          هذا هو محمد الراهب ماذا سيفعل و حينما تهبط علية فجأة من السماء حورية من حور العين تعيش معه داخل بيتة الصغير ؟!!!! 
          ماذا سيحدث ؟!! 
                                ✨نوفيلا الراهب ✨
                                محمد و بسملة 
          قريباً رواية كاملة و متاحة مدونة و واتباد 
          https://www.kawkabelsokkar.com/?m=1&fbclid=IwY2xjawJx9cNleHRuA2FlbQIxMQABHuBu6ePIlDUfFPt0-ivfR229uiPCRSZvwA6cHe-5Khi23lIxILnBOdQ8Nj7C_aem_zmDoJ_SlEhM2Eyyw8Tnrcw لينك المدونة 
          
          https://www.wattpad.com/user/faridaelhalawany?utm_source=android&utm_medium=whatsapp&utm_content=share_profile℘_page=user_details لينك الواتباد

jdogeowh

"لا تفتحي النافذة المطلة على المقبرة بعد غروب الشمس."
          
          ارتجفت ليلى. لم تكن المقبرة بعيدة. في الحقيقة، كانت تلاصق الجدار الخلفي للمنزل، تفصلها فقط نافذة صغيرة منسية، تلك النافذة التي لم تكن تجرؤ على النظر منها حتى في طفولتها.
          
          سمعت فجأة صوت طرق خافت على الزجاج.
          
          مرة، مرتين...
          
          التفتت ببطء.
          
          النافذة كانت هناك. مظلمة. مغلقة بإحكام.
          
          لكن اليد المطبوعة على الزجاج من الداخل... لم تكن يدها.
          
          
          https://www.wattpad.com/user/RanaAbdelsabor?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_profile&wp_page=user_details&wp_uname=jdogeowh