Shada

اليوم ما رح احدّث بارتات.. بكرا بحدّث للطباخ الماهر والفتى المشاغب والاخوة بس هلأ ما رح اقدر اكتب

تم نشر بارت من رواية مديري وبارت من رواية موظفي وبارت من رواية ابي
          
          استمتعوا فيهم

غيرت اغلفة الروايات يجماعة... بقلكم عشان ما تضيعوا لما احدّث

كيفيك كيف اصبحتي الحين

طمنينا كيف صرتي؟

كنت ناوية اكتب اليوم بارت من ابي، بارت من موظفي، وسبيشل بارت من معلمي.. بس تسممت وأكيد ما قدرت اكتب.. وجسمي فقد سوائل كتير فأنا هلأ عطشانة كتير بس لما شربت مي استفرغتها على طول، واكيد ما رح ارجع اشرب
          
          بكرا اذا تحسنت بكتب البارتات وبنشرها

نشرت بارت من رواية موظفي وبارت من رواية ابي وبارت من رواية معلمي
          
          استمتعوا ورداتي

اسمعي في اشي براسي
          للفصل الجاي 
          او مجرد مقطع 
          انتي قلتي انو جاد ترك زياد يروح لحاله فخلي زياد بعد ما وصل المدرسه وقلتي انو هربو خليهم يرجعو وبعد ما يرجعو زياد يجي يقعد على المقعد ومش ملاحظ مين جنبه 
          وبس يأشرو طلاب الصف يكون جاد فكره غريبه خطرت ببالي 

ليش الكُتّاب الكبار بكرهوا النهايات السعيدة والمغلقة؟
          
          يعني يا بعملو النهاية حزينة وبتبكي وبتكره الشخصيات والكاتب واللحظة اللي شريت فيها الرواية يا أما بعملوا نهاية سعيدة مختصرة كتير او نهاية مفتوحة..
          
          النهاية المفتوحة شو بدي فيها.. لو ما عجبتني النهاية اللي انت حاططها عادي بقطع التخيل وبكمل من عندي..
          
          والنهاية السعيدة المختصرة لسا اسوأ واسوأ..
          أكبر مثال عليها كتاب انت لي وكتاب ارسس
          
          رواية انت لي طول الرواية شط ومط بالأحداث وبتحطلك كل التفاصيل وبتعبر وبتحط كلشي وآخر اشي اختصرت كل النهاية بنص صفحة..
          
          حتى الأمنية تبعت رغد ما كتبتها.. بس حطت انهم عرفوها وما كتبتها.. طب يا بنت الحلال كان بس كتبتيها الواحد يستمتع بقراءتها..
          
          والزواج ما حطت منه اشي بس كتبت انه انعمل بفندق.. ولما أعلنلها عن حبه ما كمَلَّت اللحظة من اساسها.. 
          
          ورواية ارسس نفس الاشي.. كنت بستنى لحظة حبهم ومتحمسة وبالأخير بس حكالها ابنك سيكون أخ جيد لابنتي.. يعطيك العافية عهيك الاعتراف.. لا وريته كمّل.. قال كتب انها ابتسمت يعني انها موافقة.. وما حط اشي من العرس ولا لحظة لطيفة مع أمل وولا اشي..
          
          باللحظات الحلوة ببطلوا يعرفوا يكتبوا اشي اما باللحظات الحزينة ايدهم بتنطلق تكتب بسرعة تعبر عن الأحداث المأساوية..

متى التنزيل للرواية الجديدة