رأيتُ صوتك على البارتات الأخير من روايتي، وصدقًا… لم يكن مجرد تفاعل، بل شيء صغير أضاء قلبي وسط هذا الزحام.
أعلم أن واتباد ممتلئ بالقصص، والأصوات تتداخل، لكن أن تختاري كلماتي بين كل هذا؟ هذا وحده يعني لي الكثير.
أتمنى أن تمنحك روايتي الثانية نفس الشعور، وربما أكثر...
وإن كنتُ محظوظة بما يكفي، فربما أصل لشيء يجعلني كاتبتك المفضلة ذات يوم.
فقط استمرّي في القراءة، وسأستمر في الكتابة لكِ، ولكل من يرى العالم مثلك. ✨