𝐒𝐡𝐨𝐮𝐠|شُـــوقْ☆

شفتِي كيف مارح تلاقي غزل مميز زييي

مسَاء الكاتشَب جعلنِي فِي قلبِك أنشَب .

شوق اهتمي في منصتي بروح لي اسبوعين اهتمي بالبنات باي احبك 

وينكككككك

أنا هٌنا مِن أجلُكِ ..
          مَهما سَاءت الظُروف وتَقلبت
          سَتجدينِي دائِمًا بِجانِبك وبالقُرب
           مِنكِ فَعندَما تَكونِي بخَير يَنعكِس
           ذلِك عَلى وجهِي وأن تَخلى الجمِيع 
          عنكِ يومًا ستجدِينِي مُتمسِكه بكِ
           حَتى الرَمق الأخِير فأنتِ بِمثابَه
           العَالم لدَي وأنَا كَيف أعيشُ
           بِلا عَالمِي ؟

شيءٌ ذهبَ لن يعودَ لكَ مهما حدَثَ، فاحفَظْهُ جيدًا، فإنَّ النَّدمَ لا يُرجِعُ ما فاتَ.
          
          

" كأنّما الحُسن في عينيكِ مملكةٌ
          ‏من كلّ حدبٍ إليها النّاسُ تلتمُ
          
          ‏فمن يراكِ فذكْر اللهِ يلزمُهُ
          ‏يا آيةً من صَنيع اللهِ تحتكِمُ "

---
          
          ماذا جنيتُ لِيَخذلوني هكذا؟
          أم أنّ قلبي كانَ أضعفَ من وفاءِ الرفاق؟
          كُنتُ النّقاءَ بِعَينِهم، حتّى تَكاثَرَتْ ظِلالُهم،
          فأصبَحوا طُهْراً وَأنا في عَينِهِمُ النِّفاقْ.
          
          ضَحِكْتُهُم، دُموعي، والليالي التي
          كنتُ أداوي جُرحَهم فيها بِحُبٍّ واحتِراقْ،
          أينَ ذهبَت؟ أينَ تَبَخَّرَ وُدُّهُم؟
          أم كُنتُ مَرْحَلَةً، وانْتَهَتْ كَأنَّها الأوراق؟
          
          يُؤلِمُني أنِّي ما زِلتُ أذكُرُهُم
          وَهُم أضاعوني بِلا نَدَمٍ... وَلا اشتِياقْ.
          
          
          ---
          

"يَكْبُرونَ تَحْتَ سَقْفٍ واحِدٍ، يَتَقاطَعُونَ في الدَّمِ، وَلَكِنَّ الأَهْلَ يَجْعَلُونَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ مَسافاتٍ لا تُرَى، يَضَعُونَ تاجَ الفَضيلَةِ عَلى رَأْسِ واحِدَةٍ، وَيُثْقِلونَ الأُخْرَى بِعِبَاراتِ المُقارَنَةِ، يَزْرَعُونَ في قَلْبِ هذِهِ زَهْرَةَ الفَخْرِ، وَفي قَلْبِ تِلْكَ أَشْواكَ النَّقْصِ، ثُمَّ يَتَساءَلُونَ لِماذا لَمْ تَبْقَ المَحَبَّةُ كَما كانَتْ؟"
          

كرسالة لطيفة:♡
          عسىٰ أن يكون قلبك خفيفاً لايثقله هم ولا حزن.♡