Shroukamr2003

أنا أسفة يا جماعة  لكل اللي كانوا متابعين رواية «أوامر عُليا» 
          	تم إلغاء نشرها لحين اشعار أخر ..
          	ابقوا ادعولي عشان  دماغي مش سايباني في حالي ♥

user79557049

@ Shroukamr2003  
          	  لعله خير ♥️
          	  بارت الخياط هينزل امتى؟
Reply

AmmlYasser

          ترتدي ملابس سوداء وقناع ليغطى وجهها فهذه ملابسها المعتاده عند الذهاب الى اي مهمه انخفضت عن درجتها النارية ووقفت تمسك بإسلحتها ونظرت للقصر ومن ثم ذهبت للباب الخلفي تحسبا لأي شئ فتحت الباب ودخلت ببطئ وتوجس ولكن لم تجد أي شخص فى الممر وتجاهلت لهذا صعدت الدرج بخفه وهى تمسك بسلاحين بيديها وعندما صعدت الدرجأ بصرت جثث 
          لتحدث نفسها بسخريه / شكلي اتأخرت جامد المرة دي 
          ( وامتصت شفتيها بحسرة) شكلي مش هلاقي حد اتسله
          عليه
          
          ومالم تكمل كلمتها حتى شعرت بأحد من خلفها لـ تسدير بحركه سريعة منها كان ساقط جثه على أثر الطلقات وبعدها خرج عدة رجال من حيث لا تدري 
          ولتبدأ بقتلهم 
          
          وهناك من كان يتحرك بخفه من ورائها ليتخلص منها 
          ليصدح صوت طلقه فى المكان ولم تكن من خاصتها 
          لتلفت وتري الرجل يقع أسفل قدمها ومن خلفها ظهر 
          ليحدثها بتوبيخ/دايما متأخرة كده ،نفسي فى مرة
          تحترمي نفسك وتوصلي فى المعاد 
          
          نور/معلش بقا يا ديب خليها عليك المرة دي
          
          نظر لها بيأس فهو مهما عمل لن تأتي فى معادها إلا لو السماء امطرت بيتزا 
          
          ليسيروا معا فى الممر الجانبي وقام بضربه بـ قدم واحده فتح باب المخزن الذي يُضع به الأسلحه دلفوا إلى الغرفه 
          لتتحدث بسخريه لاذعه/ صدق هيصعبوا عليا ،تعالى نروح ونسبلهم الثفقه دي شكلها تقيله اوي 
          
          تحدث ريان بسخرية/ يا شيخه
          
          لتتحدث مشيرة إلى الاسلحه الموضوعه بالصناديق 
          / هيخسروا كتير وهيموتوا بحسارتهم ، اممم انا عندي فكرة ، ايه رأيك بدل ما نومتهم بحسرتهم نومتهم بالمسدس 
          
          ريان/ لاء رحيمه يابت 
          
          نور/ طبعا ده انا قلبي ابيض زى البفته البيضه بالظبط 
          
          ضحك بيأس منها ونفذ لها ماتريد ليبلغ القوات لـ تأتي وتحمل الصناديق اما هم فهبطوا للمكتب الذي بالأسفل 
          لكي يكونوا رحيمين ويقتلوهم بالأسلحه بدل من 
          السكته القلبيه فتح الباب بدفعه قدم ليدلفوا إلى المكتب 
          ليبصروا شيئا لم يكونوا يتوقعها
          " ازاي !!"
          https://www.wattpad.com/story/362955452?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=AmmlYasser
          ارجو من الكاتبة الجميلة والسادة القُراء إلقاء نظرة وإبداء الرأي وشكرا 

user29335480

https://www.wattpad.com/story/299392284?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user29335480قطع تفكيرها دخول ذلك الشخص بشموخ وقوة، مغلقًا الباب خلفه بعنف هزَّ الجدران. أغمضت عينيها برعب، تحاول أن تصمد، لكن كيف يمكنها الصمود أمام هذا الوحش؟ 
          
          اقترب منها وجلس بجانبها بعض الشيء، فابتعدت هي برعب. كان خوفها مبررًا بعد التهديد الذي ألقاه عليها في الليلة الماضية. هي بطبعها تخاف بسهولة، وتنهار نفسيتها من أقل شيء. 
          
          تحدث هو بنبرة مكر وخبث: إيه؟ القطة أكلت لسانك؟ 
          
          نغم (بسخرية): لا والله، بس أمثالك الأحسن ما أتكلمش معاهم. 
          
          جذب شعرها بقوة للأسفل، مما جعلها تصرخ من الألم. 
          نظر لها بعنف وغضب مرددا بفحيح مميت لها
          : لا يا ****! أنا مش حد تتكلمي معاه كده. وإلا والله هعمل اللي في دماغي. حاولت دفعه بعيدًا عنها، لكنها لم تستطع. 
          
          نغم بخوف تجلها على تعبير وجهها كاملا: خلاص، سيبني! مش هتكلم تاني.
          
          وبنفس نبرته الأول صرخ بها:
          وانتِ فاكرة إني هسيبك تتكلمي تاني يا ****؟ 
          
          بكت وهي تتوسل إليه: طيب خلاص، سيبني.
          تركها بقرف، وكأنه كان يمسك بحشرة وليس إنسانًا ثم تحدث بسخرية: واضح إنك مش مهمة عند أبوكِ، ولا إيه؟ بقالك يومين هنا وما حدش سأل عنكِ.
          
          لم ترد عليه، فقط وضعت يدها على شعرها وبكت. شعرت وكأن أنفاسها قد خرت هربًا منها. نظر إليها بهدوء، وبدا وكأنه في الحقيقة لا يريد إيذاءها، لكنه لا يحتمل تصرفاتها، التي يراها غبية. وبينما كان على وشك التحدث، رن هاتفه. خرج من الغرفة بنفس الطريقة العنيفة التي دخل بها، وبدأت هي بالبكاء بصوت مسموع.