SiMaZiz

نزل الفصل الثاني من أضواء الموت 

SiMaZiz

@ SiMaZiz  أرجو أن يعجبك
Reply

Vanishing-dreams

@ SiMaZiz  سأقرأها الليلة
Reply

SiMaZiz

@ Jian_Abdelaziz731  ❤️❤️❤️ أدرك أن هذه القلوب تبدو مبتذلة، لكن صدقيني هي ليست عادية، لو كنت أمامي في الواقع لرأيتها تتلألأ في عيني و أنا أقرأ كلماتك. شكرا جزيلا لك ❤️

Vanishing-dreams

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
          كيف حالك عساك بخير⁦♥️⁩

SiMaZiz

@vanishing_dreams و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته، الحمد لله و أنت عزيزتي؟ عذرا على التأخر اذ لم أدخل الواتباد. شكرا جزيلا لك على سؤالك فقد أسعدني
Reply

Vanishing-dreams

لا أحب النشر على منصات الأخرين لكن، كلمة حق تقال : أنت من أفضل الكتاب الجدد الذين عرفتهم وكتاباتك من أروع ما قرأت، أسلوبك لا مثيل له، كلماتك وطريقتك في نظم المشاعر عبر الأحرف دون الحاجة لكثرة الحوارات حتى، هذا الأسلوب يجعلني أفخر بالتعرف على كاتبة مثلك،
          ما شاء الله عليك ، حفظك الله⁦❤️⁩

SiMaZiz

@ vanishing_dreams  شكرا جزيلا لك ❤️ و مرحبا بك في كل وقت.و النشر على حسابي يسرني كثيرا خاصة لو جاء من أشخاص مثلك.
            يسرني أن تكون كتاباتي جميلة و أن أسلي جمهوري الراقي، أحب الوصف لأنه وجداني؛ مربط الفرس بين المادة و الروح، في الحقيقة لا أدع الحوارات زهدا فيها  بل لأني لا أتقنها تماما.
            أنا شخص بذكاء اجتماعي متواضع و لعل هذا سبب تقوقعي حول ذاتي و تركيزي على الفرد و النفس بدل المجتمع ما يغيب الحوار عندي.
            لكن يسرني أن مزيج المزايا و العيوب هذا قد أخرج أسلوبا مميزا يروق لفتاة مثلك، يسرني اهتمامك لأني أثق في موهبتك فأن يثني علي شخص بمثل براعتك كا شاء الله لهو شرف لي ❤️
            و أجدد إخبارك بأني أتشرف أكثر بالتعرف عليك و التعامل معك يوما بعد يوم. بارك الله فيك و حفظك و أدام صداقتنا 
Reply

vlamirack

أخذتُ أتمشّى في رُدهاتِ القصرِ المُتشققة، أُناظِرها بحزنٍ يعتمرُ قلبِي؛ فقد بدأَت عوامِيد القلعةِ تقَع، تحتاجُ لتجديداتٍ، تحتاجُ لأُناسٍ يُعيدونَ تعميرَها مِن جَديد. 
          
          وقفتُ لبُرهةٍ ثمّ نادَيت: 
          - «فلامِيرَا»! 
          أرسلِي أحدَ سحرةِ «ميندفلاوَر» بهذهِ الرسالة، والآن! 
          أومأَت فورًا بالموافَقة، ووقفتُ أشاهِد الساحِر يمتَطي خيلَه، وينطلِق بالرسالةِ لما بعدَ حدود مدينة «رمادوڤا»، إلى أرضِ البشَر! 
          _
          
          بينما الساحِر فوقَ خيلِه، أمسكه من لِجامِه وأوقفَه في مكانٍ بوسطِ الغابة المظلِمة، يتوسّط القمر كَبِد السماء؛ فتمتمَ بكلماتٍ ما، جعلت فوّهة مُضاءة تخرجُ تحتَه، وانتقلَت صورته لأماكِن عِدة! 
          
          صاحَ الساحِر قائِلًا: 
          - أنا رسولٌ من عندِ مدينة «رمادوڤا»، أتيتُكم اليومَ برسالةٍ من الحاكِمة «ڤينوس»! 
          إنّا ندعوكم للدخولِ لبوابَاتِنا اليوم، سارِعوا الدخولَ لعالمِنا السحريّ، هاكم خريطةُ المدينة، فهل أنتَم مستعدونَ لخوضِ تجربةٍ سحرية بأراضينا؟ 
          
          https://ramadova.carrd.co