وقد يكون بلاء المرء في رقته، يقول محمد عبدالحليم عبدالله: «كم هو مستريح ذلك الإنسان الذي لا يحس بخفقان قلبه إلا إزاء الكوارث، الكوارث وحدها. أما الذين تهز قلوبهم هفات النسيم ووسوسة الشجر، فإنهم مُعذبون.»
جعّل الله عيدكم فرحة بأعمال قُبلت وذنوبٌ مُحيت ، ودرجات رُفعت ، ورقاب عُتقت ، و نسأل الله أن يُعيده علينا و عليكم بالخير و البركات ... عيد أضحى مُبارك ، وَ كُل عام وأنتم بخير..✨