تلاحظون شغلة تقريبا بأغلب القصص العراقية هاي إذا مو كلها.. القصة لو عن فصلية لو عن شيخ ازوج لو عن عادات عراقية انتهت من زمان مثل الهدية والفصلية والنهوة وزواج أولاد العم... يا جماعة ترا هذا الزمن انتهى يعني اكو هواي أفكار جديدة.. من دا اقرا هيج قصص اشوف بيه الضرب والإهانة وكله بس للمرأة والكاتبة اذا تريد تعذب الرجل مجرد بس تحجي عن ندمه وعود من يسوي خير هم يستخدم طرق ملتوية مثل الإجبار وغيرها... يعني ما افتهم انتي مرة واللي اتكتبينه يروج للعنف داخل بلد اصلا اللي بيه مكفيه... اكو قصص حلوة والأفكار بيهن تجنن وحتى بيه تحجي عن قوة المرأة العراقية... (قضية لم الشمل) واعتقد الأكثرية قاريها.. اني ما اروج الى اي قصة.. بس اللي اكوله لازم نغير القصص العراقية إلى نوع جديد... ليش اخلي المرة بالقصص لو فصلية وراحت لشيخ... لو هدية وانهدت لشيخ.. لو ابن عمه نهه عليها ولو اني لو ماكو... لو ارملة ويضغطون عليها لو لو لو.. لازم نوقف هيج شغلات لانه انتهت وصارت من الماضي.. ها كلها ما عدا نبرة السيادة مال انه بيت الشيخ وفلانه الشيخة.. وعلانة مرة الشيخ الأولى والكل يحترمها... مع احترامي الشيوخ بس احنا كاعد نخرب ونشوه صورة العشائر العراقية بقصصنا... اني متأكدة كلنا عدنا بيوت وكلنا بنات عشائر ونعرف انه هاي القصص انتهت من زمان وما ظل إله أثر.. رجاءا خلي نظهر الشي الزين الموجود هسه وبهذا الزمن..
مع احترامي لكل الكاتبات
مع احترامي لكل العشائر
مع احترامي لكل بنت، ام، اخت، زوجة، طفلة... انتي تستاهلين تكونين قوية.. وكله بيدج
تلاحظون شغلة تقريبا بأغلب القصص العراقية هاي إذا مو كلها.. القصة لو عن فصلية لو عن شيخ ازوج لو عن عادات عراقية انتهت من زمان مثل الهدية والفصلية والنهوة وزواج أولاد العم... يا جماعة ترا هذا الزمن انتهى يعني اكو هواي أفكار جديدة.. من دا اقرا هيج قصص اشوف بيه الضرب والإهانة وكله بس للمرأة والكاتبة اذا تريد تعذب الرجل مجرد بس تحجي عن ندمه وعود من يسوي خير هم يستخدم طرق ملتوية مثل الإجبار وغيرها... يعني ما افتهم انتي مرة واللي اتكتبينه يروج للعنف داخل بلد اصلا اللي بيه مكفيه... اكو قصص حلوة والأفكار بيهن تجنن وحتى بيه تحجي عن قوة المرأة العراقية... (قضية لم الشمل) واعتقد الأكثرية قاريها.. اني ما اروج الى اي قصة.. بس اللي اكوله لازم نغير القصص العراقية إلى نوع جديد... ليش اخلي المرة بالقصص لو فصلية وراحت لشيخ... لو هدية وانهدت لشيخ.. لو ابن عمه نهه عليها ولو اني لو ماكو... لو ارملة ويضغطون عليها لو لو لو.. لازم نوقف هيج شغلات لانه انتهت وصارت من الماضي.. ها كلها ما عدا نبرة السيادة مال انه بيت الشيخ وفلانه الشيخة.. وعلانة مرة الشيخ الأولى والكل يحترمها... مع احترامي الشيوخ بس احنا كاعد نخرب ونشوه صورة العشائر العراقية بقصصنا... اني متأكدة كلنا عدنا بيوت وكلنا بنات عشائر ونعرف انه هاي القصص انتهت من زمان وما ظل إله أثر.. رجاءا خلي نظهر الشي الزين الموجود هسه وبهذا الزمن..
مع احترامي لكل الكاتبات
مع احترامي لكل العشائر
مع احترامي لكل بنت، ام، اخت، زوجة، طفلة... انتي تستاهلين تكونين قوية.. وكله بيدج
تنتهي فصول الرواية بفقد الزوج لزوجته .. لتبدأ بعد ذلك ملحمة تراجية من الذكريات اللاذعة .. التي تتفجر فيها مشاعر الحبيب حزناً وشوقاً الى حبيبه .. وتبدأ الصور الماضية تمزق وجدانه بشكل لايقبل الوصف .
وتشاء حكمة القدر .. أن يختفي ذلك القبر الذي كان الزوج يجلس بجواره .. ليختفي معه سر آخر من أسرار هذه القصة التي لم تتضح ملامحها الكاملة بعد .. قصة الحب والقداسة .
الجزء الأخير
قصة زواج النور من النور
تمضي فصول القصة .. بين حروب يخوضها الزوج فتقف الزوجة الى جانبه وجانب أبيها وتساعدهم وتضمد جراحهم .. وبين فقر شديد يعيشه الزوجان .. ومتاعب كثيرة يتعرضان لها .. ولكن الصفة العامة والطابع الدرامي للقصة هو الحب المتبادل الذي كان يخفف من ألم الجراح وعناء الحياة .
ثم تأتي اللحظات الحرجة والحاسمة لهذه القصة .. بفقد الوالد الحنون .. وتعرض بيت الزوجية الى أعتداءات متكررة تصيب الزوجة اصابات بالغة .
يعاني الزوج ألماً نفسياً كبيراً لما تعرضت له زوجته .. وهنا تظهر أروع ملامح الحب الأفلاطوني .. فتتفهم الزوجة موقف زوجها الحرج .. فتدعمه وتؤيده بقوة .. رغم مابها من ألم وجراح .
تظهر المشاهد أن حب الزوجة لزوجها منعها من التألم والشكاية أمامه .. حتى لايتأذى من ذلك .. وبهذا تتجلى أروع صور الحب الخالص .. والبعيد عن الأنانية .. الذي يجعل المحب يكتم أكثر مما يبوح .. ويخفي أكثر مما يبدي .. ويبني سوراً عظيماً بين مشاعره الداخلية .. ومايراه الآخر .
هنا يسقط الاوسكار .. الذي يعجز عن توفير هكذا حبكة لم تعتد عليها الأفلام .. ولايمكنها أن تحتملها أو تفهمها .
الجزء الرابع
تحتفظ السيدة فاطمة في ذاكرتها بمشاهد بطولية لذلك الفتى عندما هدد المشركون تلك القافلة فدافع عنها بكل شجاعة وأجبرهم على التراجع وقاد الركب الى أن دخل المدينة المنورة .
في السنة التالية .. يشاهد الفتى الناس تأتي وتذهب الى والدها لتخطبها منه .. أما هو فكان يستحي من ذلك ..وأخيراً يقدم على الذهاب ويجلس بكل خجل بين يدي والدها ليطلبها منه .
يبادر الوالد الحنون على ذلك الفتى الذي رباه بنفسه ..وكان له بمثابة الأب منذ طفولته .. فيدخل ليستشير بنته .. فتستحي البنت وتسكت عن الجواب .. ولكن ملامحها تشي برضاها وسعادتها .. فيبتسم الأب ويخرج من عندها معلناً الموافقة .
كان الفتى قد شب يتيماً .. بعد أن مات أبوه في ظروف صعبة وكان بمثابة الأب حتى لوالد الفتاة .. ولهذا فقد كان والد البنت يحمل عاطفة خاصة تجاه هذا الفتى الشباب .
ينطلق الفتى محاولاً الإعتماد على نفسه في تحصيل تكاليف الزواج .. فيبيع درعه الذي لم يكن يستخدمه كثيراً في الحرب لأنه كان دوماً أسرع من عدوه .. ويأتي بالمال ويضعه في حجر الوالد .
يبدأ ذلك الوالد الحنون بتجهيز الأثاث والإحتياجات الخاصة .. ثم يباشر بنفسه طبخ وليمة الزواج من نفقته الخاصة .. ويدعو الناس اليها ..
ولأن الفتى العريس كان قد أيفع ودرج على الكرم .. فقد أصيب بحرج وقلق شديد عندما شاهد عدد الحضور الى حفل الزواج .. لايتناسب مع الطعام القليل الذي أعده الوالد .
وهنا يتدخل العنصر الغيبي في القصة .. مضيفاً المزيد من الإثارة للمشهد .. فيفهم الوالد شعور الفتى .. ويطمئنه الى أن الأمور تسير بخير .. ويرفع رأسه داعياً بالبركة .. وهكذا يأكل الجميع من ذلك الطعام .. ويكفيهم ويفضل منه .
الجزء الثالث
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.