Sohila Ibrahim

هو كدا الرواية خلصت ولا لسة

أتيتك يا إلاهى باااكيّاً ،، يقيناً بأنك لدعائى مُجيبُ..

وَضحت الزهرة بحياتها من أجل إسعاد تلك التى أحزنها أحدهم !!

 كيف لك أن تأخذ قلبى وأنت بهذا البُعد!!

والكل يخبرك.. "حلمك مستحيل.. لن تحقق أى شئ .. احلم على قدك.."،، ولكن بحسن ظنك بالله ..أصبح مستحيلهم عاديّاً بالنسبة لك !!
          

اصبر يا صديقى ف والله ان نهااية الصبر فرج

ومن سينتشلك من ذلك العالم الكئيب الذى أُجبرت على العيش به؟؟ ..
          اقسم لكٍ لن تجدى أيى مللااذ من كل سخافاات العالم سوى بقربك من ربك 
          فلتضعى هذا نُصب عينيك 
          لذلك لا تحزنى على شخص مضى .. ولا تحزنى على عدم وجود سند لكِ ... ولا تحزنى على رفيقِ غداا عدواا 
          فكلهم راحلون ،، إلا اللّه باقٍ 

هلا هلا بسهيله نورتي الواتباد

شكرا للمتابعه