في عالمٍ تتزاحم فيه الأصوات وتتناسل فيه الحكايات، أعود دائماً إلى الكتابة كأنها الباب الوحيد الذي لا يصدأ.
أكتب لأتذكّر ما نسيت، ولأرى ما لم يُرَ بعد، ولأصنع من الكلمات نافذة تطلّ على ذاتي وعلى العالم معًا.
قد لا تغيّر القصة مصيرًا، لكنها تغيّر نظرة، توقظ شعورًا، أو تفتح سؤالًا ظلّ نائمًا في أعماقنا.
ولهذا نكتب… ولهذا نقرأ.
في عالمٍ تتزاحم فيه الأصوات وتتناسل فيه الحكايات، أعود دائماً إلى الكتابة كأنها الباب الوحيد الذي لا يصدأ.
أكتب لأتذكّر ما نسيت، ولأرى ما لم يُرَ بعد، ولأصنع من الكلمات نافذة تطلّ على ذاتي وعلى العالم معًا.
قد لا تغيّر القصة مصيرًا، لكنها تغيّر نظرة، توقظ شعورًا، أو تفتح سؤالًا ظلّ نائمًا في أعماقنا.
ولهذا نكتب… ولهذا نقرأ.