𝕗𝔸𝕋𝕀ℕ𝔻𝔸

السلام عليكنَّ، لطالما كانت كلماتي تجد طريقها إليكنَّ هنا، لكن هناك أشياء لا تُقال إلا حيث المساحة أكبر والتفاصيل أوضح…
           
           لمن تساءلت عن حسابي على إنستغرام، هذا هو:
           [https://www.instagram.com/f2tiii____/profilecard/?igsh=MW5wbW03amJjZzZkNw==]
          
           حيث أشارككنّ تسريبات خاصة ولمحات من الفصول القادمة، وأخبركنَّ بمواعيد النشر قبل أي مكان آخر.
          
           أردت أن يكون هناك مكانٌ أقرب، حيث تصلكن مشاعري بين السطور قبل أن تُنشر بالكامل… فكونوا هناك، بانتظار ما هو قادم
          
          

إلى قارئاتي العزيزات،
          
          أعلم أن كل كلمة أكتبها تصل إلى قلوبكن قبل عقولكن، وأن حروفي تجد فيكن صدى لا يشبهه شيء. لهذا، أحببت أن أدعوكن لمشاركتي رحلتي الأدبية عن قرب، حيث أشارككم أفكاري، ومقتطفات من كتاباتي، وكواليس القصص التي أعيشها مع شخصياتي قبل أن تصل إليكن.
          
          كونوا معي على إنستغرام، لنواصل الإلهام معًا، ولنصنع عالماً من الحكايات التي تترك بصمة في الروح. ✨
          
          تابعوني على [f2tiii____@] وكونوا جزءًا من هذا العالم الأدبي الساحر!
          
          
          

السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته. 
          
          
          إلى قارئاتي العزيزات، أود إبلاغكن بأنه قد تم تغيير غلاف رواية "النبراس"، وذلك لتقديم تصميم يعكس روح القصة بشكل أفضل. أخبرتكن بهذا حتى لا يختلط الأمر عليكن عند البحث عنها، فالغلاف قد تغيّر، لكن القصة ما زالت كما هي بكل مشاعرها وأحداثها، سأكون سعيدة بإبداء رأيكم بالغلاف الجديد. 
          
          كما أن تحديث الرواية سيتأخر قليلًا بسبب انشغالي، لكنه بإذن الله سيكون متاحًا الأسبوع القادم. شكرًا لصبركن ودعمكن الدائم.. 
          
          
          
          

"١٠٠ قراءة… رقمٌ صغير، لكنَّ أثرَهُ في قلبي كبير! ✨"
          
          حينَ بدأتُ بكتابةِ روايتي، لم يكنْ في ذهني سوى متعةِ السَّردِ وترْكِ بصمةٍ صغيرةٍ في عالمِ الكلمات. لم أكنْ أفكِّرُ إنْ كانتْ ستُقرأُ، أو إنْ كانَ هناكَ من سيهتمُّ بها، لكنَّني اليومَ، وأنا أرى عددَ القراءاتِ يتجاوزُ المئةَ، أدركتُ أنَّ كلَّ كلمةٍ كتبتُها وصلتْ إلى أحدِكم، وأنَّ هناكَ من منحني من وقتِهِ ليغوصَ في عالمي الصغير.
          
          قد يبدو الرَّقمُ بسيطًا مقارنةً بكبارِ الكُتَّابِ، لكنَّهُ بالنسبةِ لي خطوةٌ أولى تعني الكثير. فكلُّ قراءةٍ، وكلُّ تعليقٍ، وكلُّ دعمٍ، هو بمثابةِ دفعةٍ للأمام، لأواصلَ وأطوِّرَ نفسي وأقدِّمَ الأفضل. هذهِ ليستْ مجردَ أرقامٍ، بل هي قصصٌ تلتقي، وعوالمُ تتقاطع، وأرواحٌ تلمسُ بعضها من خلالِ الحروف.
          
          لذلك، شكرًا من القلبِ لكلِّ من منحني من وقتِهِ، ولكلِّ من قرأ ولو سطرًا واحدًا ممَّا كتبتُ. شكرًا لمن وجدَ في كلماتي صدىً لمشاعرهِ، أو استمتعَ بلحظةٍ من الخيالِ بينَ سطوري. دعمُكم يعني لي الكثير، وهذهِ مجردُ بدايةٍ… والقادمُ بإذنِ اللهِ أجملُ وأقوى !! 
          
          

          
          عزيزاتي قارئات "النبراس"؛ 
          أود أن أعبر لكن عن امتناني العميق لدعمكن الدائم وتفاعلكن الجميل مع الرواية. وجودكن يشجعني على الاستمرار في تقديم الأفضل دائمًا.
          
          أعلم أن هناك تأخيرًا في نشر الفصول الجديدة، وأعتذر بصدق عن ذلك. السبب يعود إلى ضغط الدراسة الشديد الذي يتطلب مني التركيز والوقت الكامل في هذه المرحلة.
          
          أعدكن بأنني لم ولن أنسى الرواية، وسأبذل جهدي لاستكمالها فور أن تسمح لي الظروف بذلك. أتمنى أن تكونوا دائمًا إلى جانبي بالصبر والدعاء.
          
          محبتكن دائمًا،
          تامارا
          
          

الـسلام عـليڪم ورحمـة الله تـعالـى وبـرڪاتـه 
          
                             القلب إلى أحبائي القراء
          
          أعزائي متابعيّ وقراء رواياتي،
          أعلم أنكم جزء مهم جدًا من رحلتي الأدبية، وأن وجودكم ودعمكم هو ما يدفعني دائمًا للإبداع والمواصلة. لقد بذلت الكثير من الجهد والحب في كتابة رواياتي، وجعلتها مساحة للتعبير عن أفكاري ومشاعري، وكل ما أتمناه أن تصل إلى قلوبكم.
          
          لاحظت  قلة في التفاعل مع الفصول الجديدة. أعلم أن الحياة قد تكون مشغولة، لكن تعليقاتكم وآرائكم، حتى لو كانت بسيطة، تعني لي الكثير. إنها ليست فقط تشجيعًا لي، بل تساهم أيضًا في تحسين المحتوى وتقديم الأفضل لكم.
          
          أحتاج إلى دعمكم، ليس فقط بقراءة الرواية، بل بالتفاعل والنقاش، لأن الكتابة ليست مجرد كلمات تُكتب، بل هي حوار مستمر بين الكاتب والقارئ.
           
           ممتنة  لكل وقت قضيتموه في قراءة رواياتي. أتطلع إلى سماع آرائكم والمزيد من تفاعلكم قريبًا.
          
          مع حبي وتقديري،