في بحرِ عينيكِ هامت كُلُّ أشواقي
يا ربّة الحُســـنِ، هل تنوينَ إغراقي
مــا كنت أؤمن بالعيون وفعلها
حتـــى دهتني بالهوى عينـاكِ
عيناكِ بحرٌ تاهت به سفني
وتزعزت به نبضاتُ قلبي وأنفاسي
أنا الذي لا يهزني برقٌ ولا رعدٌ
أعينين متلألأةٌ تهزمُ ثباتي ؟
🤍🤍🤍🤍🤍🤍
- DołączyłFebruary 7, 2022
Zarejestruj się, aby dołączyć do największej społeczności pisarskiej
lub