TO-TiA

السلام عليكم، عارفة إني بقالي أسبوعين مبحدثش بس ده بسبب التفاعل السيء على الرواية، بحاول أجمع ناس عشان الرواية تتقرأ.. 
          	وفي نفس الوقت بجهز لكُليتي عقبال عندكم فمشغولة شوية، إن شاء الله الفصل الجديد من لوعة قلب هينزل يوم الجمعة الساعة 10 وهيكون معاد ثابت للرواية كل أسبوع بسبب إن محاضراتي هتكون كل يوم والجمعة أجازة، هحاول ألتزم وحاولوا معايا رجاءً..❤

user73243613

@ TO-TiA  معلش يا قلبي كان عندي حالة وفاه وهتابعك تاني قريب بإذن الله ❤️ أنا كمان وحشتني كتاباتك جداً يا قلبي ❤️
Reply

TO-TiA

@user73243613 
          	  حبيبتي، بقالي كتير مستمتعتش بقراءة تعليقاتك على رواياتي مفتقداكِ بجد♥
Reply

TO-TiA

@Lilia_7777 
          	  بعد لوعة إن شاء الله
Reply

TO-TiA

السلام عليكم، عارفة إني بقالي أسبوعين مبحدثش بس ده بسبب التفاعل السيء على الرواية، بحاول أجمع ناس عشان الرواية تتقرأ.. 
          وفي نفس الوقت بجهز لكُليتي عقبال عندكم فمشغولة شوية، إن شاء الله الفصل الجديد من لوعة قلب هينزل يوم الجمعة الساعة 10 وهيكون معاد ثابت للرواية كل أسبوع بسبب إن محاضراتي هتكون كل يوم والجمعة أجازة، هحاول ألتزم وحاولوا معايا رجاءً..❤

user73243613

@ TO-TiA  معلش يا قلبي كان عندي حالة وفاه وهتابعك تاني قريب بإذن الله ❤️ أنا كمان وحشتني كتاباتك جداً يا قلبي ❤️
Reply

TO-TiA

@user73243613 
            حبيبتي، بقالي كتير مستمتعتش بقراءة تعليقاتك على رواياتي مفتقداكِ بجد♥
Reply

TO-TiA

@Lilia_7777 
            بعد لوعة إن شاء الله
Reply

angel2025story

بعد اذن الكاتبة ممكن متابعة ❤️ 
          
                     
                                      ❤️⭐️قلوب لا تنكسر⭐️❤️ 
          
          كان الصمت في ممرات المستشفى أثقل من الهواء نفسه، لا يقطعه سوى صوت الأجهزة الطبية الرتيب الذي كان يُعلن عن كل نبضة قلب كأنها معجزة أخيرة. وقف عمر أمام الزجاج الفاصل لغرفة العناية المركزة، يرى جسدها الهادئ ممددًا، ورأسها يلفه الشاش الأبيض كتاجٍ من الألم. 
          
          لم تكن هذه هي الصورة التي حلم بها يومًا، لم تكن هذه هي "يارا" التي عرفها... أو التي ظن أنه يعرفها.كيف وصلوا إلى هنا؟ كيف تحولت قصة بدأت بأحلام وردية في غرفتها الملونة إلى هذا الكابوس البارد الذي يسكن جدران المستشفى؟ تذكر كلماتها، ضحكاتها، وحتى صمتها الذي كان يحمل ألف معنى. 
          
          وتذكر أيضًا قراراته هو، اختياراته التي رسمت هذا الطريق الملتوي الذي ساروا فيه جميعًا، طريقٌ ظنه يؤدي إلى السعادة، فإذا به ينتهي هنا، أمام هذا الزجاج الذي يفصله عن كل ما تبقى له.أغمض عينيه بقوة، كأنه يحاول أن يمحو المشهد، ليعود بالزمن إلى الوراء... إلى البداية. إلى ذلك اليوم الذي كانت فيه مجرد "صديقة"، الفتاة التي كان القدر يجهزها لتكون كل شيء في حياته، وهو لا يدري.
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/396686576?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=angel2025story

TO-TiA

حبايبي الفلورز اللي هيظهرلهم في النوتفكيشنز دلوقتي إني نشرت الرسالة دي، الرواية دي لو ما اتفاعلتوش عليها بنفس حماس الجزء الأول، ولو مشوفتش الألفين ونص فلورز اللي عندي ظاهريت فيها بكومنتات وڤوتس هقفل أم الأكونت ده وهشمع الجروب بتاع الفيس وطز في الكتابة ع اللي عايز يكتب، أنا عايزة حد يحمسني أكمل ده مفيش نفر اتفاعل ع الرواية بما يرضي الله حرام عليكم مجهودي ووجع ايدي وعيني وعقلي عشان اطلّع رواية بتتحايلوا عليا أنزلها من 2020
          
          https://www.wattpad.com/story/397662828?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=TO-TiA

BosyFathy2

@TO-TiA اععععععععع انا موجوووووووووودهههههموت لو مسحتيهااااااااا
            والله لو عندي نت طول الوقت هقرفك كومنتس بس مبفتحش الا قليلل
            هما الي نوتي
Reply

El_Amira_

(الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن... ملامحه مرهقة، شعره مبعثر، وعينه شايلة  بص حوالينه في الصالون، ولما ملقاش أيلا، سأل بصوت واطي ومجهد)
          
          مازن (بصوت تعبان):
          "أيلا فين"
          
          جاسر (بحدة وقلق):
          "إنت كنت فين من الصبح"
          
          مازن (بهدوء وإجهاد):
          "بعدين يا بابا...'
          
          (بص لتاني مرة على الموجودين، ولسه في عينه نفس السؤال)
          
          مازن:
          "أيلا فين"
          
          چنان (بلطف وحنان):
          "فوق يا حبيبي... في أوضتها".
          
          (مازن هز راسه بصمت، وبدأ يطلع السلم بهدوء، خطواته تقيلة وتعبه باين عليه... اتجه ناحية جناح أيلا)
          
          جناح أيلا 
          
          (الغرفة ساكنة، أيلا كانت نايمة على السرير، ملامحها شاردة، عنيها في السقف وموبايلها جنبها. الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن، وقف لحظة يتأملها، ثم نادى بصوت خافت مليان حنية وتعب)
          
          مازن (بابتسامة صغيرة):
          "أيلا..."
          
          (أيلا أول ما سمعت صوته، قفزت من السرير وكأن روحها رجعت لجسمها، جريت عليه وحضنته بكل خوفها ودموعها نازلة على خده)
          
          أيلا (بصوت مبحوح من البُكا):
          "إنت كنت فين.... أنا قلقت عليك... خفت عليك يا مازن..."
          
          مازن (وهو بيحاول يفتح عنيه بصعوبة):
          "مش قادر أتكلم... تعبان أوي..."
          
          (مد ايده وشالها بهدوء، وخدها معاه للسرير، حط راسه على كتفها ولف دراعه حواليها وغمض عينيه)
          
          مازن (بهمس):
          "خليكي معايا... لحد ما أنام..."
          
          (أيلا حطت راسها على صدره، ولسانها ساكت..والهدوء غطّى الغرفة، كأن الزمن وقف لحظة)https://www.wattpad.com/story/398504774?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=El_Amira_

TO-TiA

حبايب قلب تقاتيقو، أتمنى تكونوا بخير، المقدمة نزلت والجزء التاني هيبدأ فياريت أشوف حماس عن كده لأن على حد قولكم إن الجزء ده مُنتظَر من أكتر من خمس سنين، فاتفضلوا.♥
          
          https://www.wattpad.com/story/397662828?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=TO-TiA