@ RozOp4 وصلت رسالتك، ووقفت قليلًا عند وصفك.
"الطهر لا ينجو طويلًا"... جملة علقت في ذهني.
ربما لأني أعرف شعور السقوط من دون ذنب، أو ربما لأن روايتك لامست شيءًا لم أسمّه من قبل.
ما أعدك بقراءة سريعة، لكنّي أعدك بقراءة صادقة.
وإن ترك النص أثرًا، فستصلك كلماتي كما هي: بلا مجاملة، وبلا تزييف.
شكرًا لثقتك،
ولك وحدك أن تعرف كم نادرة هي الرسائل التي تُقرأ مرتين.