
Tabsera-Project
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ❤️ كيف حالكن عزيزات تبصرة؟ اليوم، أود منكن إظهار إبداعكن الأدبي من خلال كتابة خاطرة حول التوبة. «في لحظة ندم، وانكسار بعد معصية، لا يكون أمام العبد سوى التوبة؛ فهي ليست النهاية، بل بداية لطريق الهداية والنور، حيث نكتب فصلًا جديدًا في كتابنا، مليئًا بالهدى والنور.» هذه إحدى خواطري، أود سماع آراءكن حولها.

iku_ya404
@ Tabsera-Project وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الحمد لله بخير " تلك الضيقة التي تخالجك بعد ان فعلت ذات المعصية التي عاهدت أن لا تعيد تكرارها وتستمر معك طوال الوقت مضيقة الخناق عليك وكأن احدهم يحكم القبض على رقبتك ويمنعك من التنفس ولا سبيل للتخلص منها الا بالتوبة، نعم بالعودة الى اللّٰه تتيسر كل امورك وتُحل كأنها لم تكن " احسست انها اصبحت رسالة اكثر من كونها خاطرة( ^_^)
•
Reply

Sofiajaksen
@Tabsera-Project خاطرتك معبرة ✨( ╹▽╹ ) اذا انا ساقول : و غرقت في الاثم حتى اختنقت به و سئمت منه ، اطعت هواي بحثا عن مصلحة، فتلاها عويل و كره لكل شيء،حتى نفسي تداخلت المعاني و اضحى كل شيء بلا معنى ،فاين المبادئ التي كنت افتخر بها؟! و اين انا و اين هم؟! و أهم سؤال : اين يهرب الانسان من نفسه ؟! اين الملاذ ان كنت احاول جاهدة اطاعة نفسي و في اخر المطاف تركتني خادلة اياي ؟!! و في تلك اللحظة ، وجدت روحي متوجهة لبابك مستنجدة بعفوك و مغفرتك ... ضعيفة منهكة خائبة ...انت الوحيد الذي يرضى بالآثم بعد ان ينبذه الجميع ،حتى نفسه! كما العادة، أسرفت في الكلام دون شعور (人 •͈ᴗ•͈)
•
Reply