حين يتوقّف الزمن عند حدود القلب، لا يبقى للإنسان سوى صوته المكسور وصدى ماضيه الذي يطارده بلا رحمة.
يون جي… بين الحب والجنون، بين صراع الصوت في داخله وصدى اسم "سارة" الذي لم يبرح أذنيه، يسقط في غيبوبة يقال إنّ الحب وحده قادر على إنقاذه منها.
لكن، ماذا لو كان الحب نفسه هو القاتل؟
جان، الأخ الذي لم يعرف أن العشق يمكن أن يفتك بالروح قبل الجسد، يجد نفسه أمام معركة لا سيف فيها إلا قلبه.
فهل يستطيع إنقاذ أخيه من غياهب نفسه؟
أم أنّ الصوت الآخر سيعلن انتصاره الأخير؟
هذا الفصل ليس حكاية، بل جرح مكتوب، صرخة تتردّد في صمت المستشفى، ووعد لم يكتمل بعد.
---ويلي ما شاف الفصل يلي قبل ضيع كثير
https://www.wattpad.com/1580475905?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_published&wp_page=create_on_publish&wp_uname=doooo-19