بدايةُ 2025 كانت ضوءًا صافياً،
ضحكتُ فيها كأنّ الدنيا جَنّةٌ مُنحت لي.
مضت أيّامها الأولى خفيفةً على القلب،
كأن الحزن لم يُخلق بعد.
ثم انقلبت السنة على مهلٍ قاسٍ،
وخاتمتها ليلٌ ثقيل،
كئيبٌ إلى حدٍّ
لم أعرف قبله طعم الأسوأ
بدايةُ 2025 كانت ضوءًا صافياً،
ضحكتُ فيها كأنّ الدنيا جَنّةٌ مُنحت لي.
مضت أيّامها الأولى خفيفةً على القلب،
كأن الحزن لم يُخلق بعد.
ثم انقلبت السنة على مهلٍ قاسٍ،
وخاتمتها ليلٌ ثقيل،
كئيبٌ إلى حدٍّ
لم أعرف قبله طعم الأسوأ