أهلًا بكم يا رفاق، كيف حالكم؟
وددتُ أخباركم بأن هناك قناة خاصة بي على التليجرام ولمن يود الإنضمام إليها يتواصل معي على الخاص.
وأيضًا سأكمل سلسلة الرواية هناك.
أهلًا بكم يا رفاق، كيف حالكم؟
وددتُ أخباركم بأن هناك قناة خاصة بي على التليجرام ولمن يود الإنضمام إليها يتواصل معي على الخاص.
وأيضًا سأكمل سلسلة الرواية هناك.
السلام عليكم ورحمة الله
صدقوني راح تحتاجونها يوم القيامه
1/استغفرالله العظيم من كل ذنب عظيم
2/اللهم صل وسلم على نبينا محمد
3/أشهد أن لا إله إلا الله وان محمد عبده ورسوله
4/سبحان ربي العظيم
5/لاحول ولاقوه الا بالله
6/الحمدلله
7/اللهم انا نسألك حسن الخاتمه
8/اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات
9/سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
10/حسبي الله الذي لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
الي يبيها يحط نقطة
لقد كُنت كـ من يتنفس الخيال دائمًا، لأعيش تفاصيل تلك الحياة ذات البُعدين، لقد كانت مُذهلة، صاخبة، ومليئةً بالشغف والحيوية، لكن لم أكُن أعلم بوجود هذا الفراغ الخفيّ بينهم!
جذبني للأسفل وسلبْ مني كُل شيء، ليتركُني فارغة دون مقاومةً مني!!
يهرب من شيئًا ما، ويركض مسرعًا، عيناه تحمل أسرارًا خفية، دقات قلبه تتسارع بين الحين والآخر، يتخيل في هذه اللحظة بأن حياته ستنتهي لا محالة، وفجأة يتوقف عن الركض!! ليتجرأ بأن يلتفت للخلف ليرى من الذي يطاردة كُل فترة ولو لمرة واحدة فقط، ألتفت بخوف شديد، لكن لم يجد شيئ!!
في شتاء قارس البرودة، الثلج يتساقط بخفة، غرفة هادئة ذات إضاءة خافتة، تسمع صوت تقلب الصفحات بين الحين والآخر، تتأمل الكلمات التي أحزنتها وكانت كالتالي، "يقف أمام المرآة وبعيناه الذابلتين وبغصه آلمته قائلًا: إلى درب السلام، لم أعد أحتمل فلم يستمع أحدًا لكلمات المناجاة التي كتبتها!"
لقد كان هادئ يبدو كالجليد ولم يكن ذلك من عادته، رغم أن جميع من حوله كانوا خائفين ويتحدثون عن ما يشعرون به في تلك اللحظة، لكن هو لم يكن كذلك فالصمت كان يملئ قلبه ونظراته الباردة جعلته يمتلك هيبه مُريبة!!
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.