@TasneemElawad
روايا جديد بقلم الكاتبة مسرة مختلفة جداً جداً حب انتقام غدر موت حقد
لا اخشى نيران لهيبك
لاتنسو التعليق بين الفقرات ومتابع للصفحة حتى يصير عندي حماس انشر بارت
https://www.wattpad.com/1501614138?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_published&wp_page=create_on_publish
رهييب شديد طبعا قريت رواياتك كلهم في غضون اسبوع من التشويق و كمية الرهابة الفيهم بتمنى تكتبي وحدة تانيه و من جهة نظري قضية مبتورة و ذات الأحرف المجهولة اكتر اتنين مقربات لقلبي حبب شديييييد ليك ي تسنيم❤️❤️❤️
شاركوني اسئلتكم عن رواية قضية مبتورة:-)♥
أنا متحمسة ليها أكتر منك(^^)(^^)
ياخوانا سنتين م عارفة اكتب شيء غيرها حرفيًا أنا مبسوطة أنها انتهت خلاص(TT)(TT)، متحمسة لآرائكم وتعليقاتكم وللرواية البعدها^_^
https://www.wattpad.com/story/354090239
أها أجزاء ولا مرة واحدة ^_^؟
ولو أجزاء انزل كل(2/5/10) جزئين/خمسة/ عشرة في اليوم؟
@HaneenAlsharif فعلًا لقيت نفسي وعدتكم المرة الفاتت أنزلها كاملة:-) راجية آرائكم فيها إن شاء الله♥♥
@ TasneemElawad نزليها كلها مره وحده عشان نتحمس اكثر واكثر وما تخافي بتفاعلو معاك الناس بس انتي عارفه ظروف الحرب والشتات الحاصل
كل سنة وأنتوا طيبين يا حلوين♥^_^
(في البداية بتمنى ندعي لكل المسلمين في العالم ربنا يعم علينا الأمن والأمان والاستقرار، السنة الجاية حملات ح نبنيهو منتشرة في الشوارع والأقصى متحرر ونترحم على كل شهداءنا في الوطن العربي وخارجه❤)
أنا مبسوطة شديد بالاعلان ده.. الرواية اكتر من 5 سنين اكتب فيها=_= والح تتنشر دي شغالة فيها سنتين تقريبًا شيء فقد شغف وشيء حرب ونزوح وواتباد قفل الحساب ومسحها ومسح تعليقاتكم ورسايلكم=_= أنا مبسوطة إني خلصتها خلاص(TT)
السنة دي هدية العيد مني ليكم في أول أيام عيد الفطر المبارك في رواية "قضية مبتورة" جهزتها وفاضلة على التنزيل بس (^^)
لكن بصراحة محتارة وقلت استشيركم.. الرواية انزلها مجزأة ولا كاملة؟، بصراحة خائفة يحصل فيها زي "ذات الأحرف المجهولة" وتصيبني بالإحباط من قلة التفاعل والإقبال والتصويت=_= عشان كده المرة دي فضلًا لو الرواية عجبتك صوت ولو م عجبتك اعمل كومنت عشان أصلح من نفسي في المستقبل في النهاية أنا كاتبة مبتدئة وأنتوا قرائي المستحملين أخطائي من أول رواية نزلتها ودائمًا بتساعدوني أصلح من نفسي لمن وصلنا للمرحلة دي^_^
شكرًا لكل دعم جاني❤❤❤❤❤❤حرفيًا بفرق كتير في نفسيتي لدرجة كل ما أزهج من الكتابة ارجع لتعليقاتكم وأقول واصلي يا تسنيم❤
بديت رواية جديدة ح أعلن عنها مستقبلًا.. حسب تفاعل "قضية مبتورة" ;-)
أتمنى تجاوبوا على سؤالي وتقرأوا الإقتباسات من المنصة الشخصية عشان تتذكروا شخصية شهال، وانتبهوا في المقدمة.. القصة فعلًا مستوحاة من قصة حقيقية لكن غيرت فيها وغيرت في نهايتها..
أتمنى لكم عيد مبارك وعيد سعيد❤❤
@HaneenAlsharif وأنت طيبة وبخير وصحة يا رب اللهم جمعًا♥♥♥♥ تسلمي كتيييييييير حبيبتي يا رب الرواية تعجبك إن شاء الله♥♥ راجية رأيك فيها.. رأيك يهمني♥♥♥♥♥♥❄
انتي مبدعه حبيبه والحماس فل لرويه وحعمل تاق لكل الاهل والاصدقاء يقرو الروايه للانسانه المبدعه زيك يلا على بركه الله ....
@ TasneemElawad يعمري كل سنه وانتي طيبه وعمدآ حميدآ وربنا يصلح الاحوال والعباد ونكون امنين مطمنئنين
تذكروا {يلب العدالة} جيدًا♡.. ربما كتب لنا لقاء معه الأيام القادمة!..
مشاهد متفرقة لشهال أوس الأسمري من "طبيبة بين جدران السجون" لإنعاش الذاكرة عن أول ظهور لبطلنا في أغسطس/آب 2021 في رواية طبيبة بين جدران السجون..
كانت معكم: تسنيم العوض المسلمي
التي تلقب نفسها ب:
~•~•~•~•~
روح ❀Rσσh
~•~•~•~•~
"«يا شهال باشا اهدى!..»، قالها وهو يناظر لذلك الذي تطلق نظراته نيراناً، ليقول بصوت هادئ مخيف وشرراً يطلق من عينيه!:«جيب هيثم عبد العزيز قدامي عشان م نختلف يا سعادة المأمور!»
ابتلع المأمور ريقه بخوف حقيقي، هذا أول مرة يرى شهال بتلك الحالة!، لكن على أي حال هو لن يخالفه، فجميع الوزارة تعلم قصته هو ووالده، وزير الداخلية!!، انسحب بسرعة آمرًا الحراس بإحضار هيثم، لا يصدق أن شهال أطلق سراحه بعد ان كان يمسكه من تلاليب ملابسه!، تحرك هاربًا للخارج، تاركًا شهال جالسًا بعينين حمراوين يطلقان شرارًا!..
دخل الحراس وهم يدفعون هيثم امامهم، اشار شهال بصمت للحارسين بالخروج، بينما هيثم لم توحي بأي شيء، حياه تحية عسكرية ثم خرجا، ارتدى شهال ثلاثة خواتم من الفضة في يده اليمنى، أقترب من هيثم ببطء وهو يقول بهدوء مخيف:«لا لا أنت م عايز تعدم بس، أنت عايز تعمل سمعة لشركاتك كمان وتفلس!»، نظر له هيثم بحاجبين معقودين من كلامه، ليباغته شهال بلكمة من يده اليمنى ذات الخواتم!، رجع هيثم عدة خطوات من قوة اللكمة، أنزل رأسه ليبصق دماً من فمه!..
أمسكه شهال من تلاليبه بشدة رافعًا رأسه، ليظهر له خط من الدم ينزلق من فمه!، جز على أسنانه بقوة:«عايز تصل لشنو يا هيثم؟، عايز تموت؟، ح أقصر لك الطريق!»، قالها ليدفع هيثم بكل قوته على كرسي المكتب، مخرجًا مسدسه ليوجهه على رأس هيثم!.."
"«ح تتكلم ولا..!!»، قالها بتهديد ليقاطعه الآخر بارتعاد وصوته الذي يكاد لا يفهم منه شيئاً!:«ح اتكلم يا باشا اتكلم!»، أبعد شهال تلك السكينة الحمراء الحارقة قليلاً، نظر للرجل بانتصار، ليتحدث الآخر بصوت لا يفهم منه الا القليل، لكن بنبرة مليئة بالحقد:«ده علاء الله ياخده، قال لي م ح أدبس وأدبست!»، لكمه شهال بكل قوته، إلى ان رماه أرضاً، تحدث وقد احمرت عيناه بشدة:«أتكلم!، علاء منو ده كمان!، والزفت علاء ده عايز الجريمة تثبت على هيثم ليه!»
أمسكه من تلاليب ثيابه معيدًا إياه للكرسي، لكمه مجددًا لعله يهدئ، إلا أن مع لكمة تأتيه رغبة عارمة في تفريغ مسدس في رأسه!..
فتح الباب فجأة.. لتدخل هايا، حاولت التدخل بينهما، إلا أن شهال أمسك مسعود من تلاليب ملابسه ساحبًا إياه لكرسي آخر، معيدًا ضربه بقوة، بينما مسعود يصرخ ويستغيث بكل ما أوتي من قوة وهو يحاول الإنفكاك من قيده!..
«شهال أنت جنيت!»"