اللحَظةُ التي تُحدّثني فيها..
كأنني أغرقُ بفراشاتٍ..
لعلَّكَ تبقى دائمًا بقُربي؟ ..
لا أُريدُ شيئاً ، سوى سماعِ صوتكَ..
و رؤيةَ وجهكَ المليئِ بالحُبّ..
يا مَسكني و أمانيِ ..
هل ليّ ببعضٍ منكَ ؟
أنتَ تجعلُ أيامي مليئةٌ بالحُبِّ والأمانَ..
إنّي حقًا هائمةً بكَ..
يا مَسكني وصَديقَ قلبِي..🫂🫀♥️
حسابي على الانستا⬇️
https://www.instagram.com/tasneemwriter?igsh=YjRiZ3o2aHVlNjQ5
- JoinedJune 15, 2024
Sign up to join the largest storytelling community
or