مثال سريري:
رجل ذكي جدًا، يكره البشر، يراهم أغبياء.
يقول:
“لا أحد يستحقني”.
في العلاج يظهر:
طفل لم يُسمح له يومًا أن يقول “أنا غاضب.”
كلّ غضبه تحوّل إلىٰ:
استعلاء، سخرية، انسحاب.
الإحتقار = غضب متحوّل.
الغضب الّذي لا يُسمح له بالخروج
لا يختفي
بل يغيّر الإتجاه.
إمّا:
للداخل → جلد ذات، قسوة، إكتئاب.
للخارج → نفور، إحتقار، انسحاب، تعالٍ.
وهذا ليس إختيارًا واعيًا.
هذا مسار عصبي قديم.
من كتاب؛ the drama of the gifted child.
لـ؛ Alice Walker.
من النّوافل الّتي تُقرّب العبد إلى ربّه قيام اللّيل، لا سيما إن كان في الثّلث الأخير وفي وقت السّحر، فإنّ الله يتنزّل سبحانه إلىٰ السَّماء الدّنيا، فيجتمع مع شرف هذا الوقت شرف مُناجاته والقيام بين يديه، وما يُصاحب هذا الوقت من استجابة الدّعوات وكشف الكُربات.
وتـركـم.