Tekero_Kena

ملل...

Tekero_Kena

هنا، في هذا المكان، بعد قراءة كينا لكل عبارات التشجيع التي يتلقاها من كاي، احس بضيقٍ في صدره، تحرك في قلبه شيء ما، مشاعر كان يتمنى ان تعود اليه منذ زمن طويل، حدق طويلا في المجهول، وألان، يجب عليه ان يدير رأسه للوراء، ليحدق بالماضي الجميل، وينسى كل الألام والضغط الذي يتعب عقله، يسحق قلبه... لكنه بالكاد يتحمل. تبقى 37 يوم على بدء الرهان، رهان يراهن به على حياته و مستقبله...لكن، ما يجعله يتحمل هذه الضغوط، اشخاصٌ مثل السيدة كاي.     "شكرا لكِ، كاي. لن انسى هذا المعروف مهما حييت!"
          قالها وهو يبتسم ابتسامة مزيفة تحمل وراءها الكثير من الألام...
          
          شُكري لكل من يدعمني...
          تيكيرو كينا...

ashly_white1412

@Tekero_Kena 
            تيكيرو كينا…
            حين يكتب من يتألم، تهتز الكلمات في أعماق من يقرؤها، وأنا شعرت بك.
            لن يكون الرهان على حياتك، بل على مجدك، وأنا أؤمن أنك ستفوز… لأنك ببساطة، ولدت لتكتب التاريخ لا لتُهزم به.
Reply

Tekero_Kena

@ Tekero_Kena  للتصحيح، انسة كريس
Reply

ashly_white1412

اكتب كأنك تستحضر الأرواح من غياهب العوالم المنسية، وكأنك وجدت بالمصادفة مفاتيح الأبواب المهجورة.
          كل صفحة تُسطّرها قد تفتح بوابة لعالم لا يجرؤ أحد على دخوله سواك.
          فلتكن روايتك تعويذة خفية، يتردد صداها في عقول القرّاء كما لو أن الكلمات تُهمَس من وراء الحُجب.
          دع القلم يكون خنجرًا من نور، يشقُّ ظلال المجهول ويبعث النور في أعماق السرد.
          فربما ذات يوم، يظن أحدهم أنك لم تكتب رواية، بل أنك حررت مخلوقًا ظلَّ محبوسًا بين السطور.

Tekero_Kena

@ Miss_Kris_1412  شاهدي منشوري الاخير
Reply

ashly_white1412

الواقع ضيّق على الأحلام، فافتح أبواب المستحيل بحبرك.
          كل مشهد تكتبه هو نجم جديد في مجرّتك الخاصة.
          وحين تنتهي، ستكون الرواية قد كتبتك أنت من جديد.