@The_Backpackers
السلام عليكم يا ناس
سلمن لي على وروان ولورو وفراولة يودايمونيا وروي وعشق وودق واركو
وبلّغن تحياتي لنيلو وبطيط، خبرن بطيط أني اشتقت أتهاوش معها، ولمّحن لنيلو أن الحِسابات ستُصفى آجلًا أو عاجًلا..
اشتقت لهوس، هل رجعت من سُباتها؟
المهم سلموا لي على الكل اشتقت لكم مررة
وصح خبرن بطيط أني دست على قلبي ولم أتراجع كما زعمت (¬‿¬)
وداليي كمان سلمن عليها سلاما حارا (عشان برد وكذا)
فـــعـــالـــيـــة
تمَّ اختِراعُ الهَاتفِ عَام 1876 بواسِطَة ألكسَندَر غرَاهَام بيل، الَّذي تمكّن من نقلِ الصَّوتِ عبرَ الأسلَاكِ الكهربَائيَّة لأوَّلِ مَرَّةٌ. كانَ هذا الاختِراعُ ثورةً في مجالِ الاتصَالات، حيثُ سهّلَ التّواصُل الفَوريَّ بين الناسِ على مسَافاتٍ بعيدَةٍ، ممّا غيّر شكلَ العَالم الحَدِيث.
أخبرنَا كيفَ يؤثّرُ الهاتفُ عَلى حياتِكَ الآن؟
-بحارة الأدب
-كيم ديبرا
تم بحمد الله
@ The_Backpackers الهاتف أثر بشكل كبير على حياتي، سواء في التواصل أو العمل أو الترفيه. في البداية، كان الهاتف وسيلة للتواصل الصوتي فقط، لكن مع مرور الزمن تطورت تقنيات الهواتف لتشمل الرسائل النصية، الإنترنت، والتطبيقات المتنوعة.
اليوم، يُعتبر الهاتف الذكي جزءاً أساسياً من حياتنا اليومية. يؤثر في طريقة تفاعلنا مع الآخرين، إذ يمكننا التواصل مع أي شخص في أي وقت ومن أي مكان. كما أصبح الهاتف أداة أساسية في العمل، حيث يساعد في تنظيم الجداول الزمنية، إرسال واستقبال البريد الإلكتروني، والعمل عن بُعد.
باختصار، يمكن القول إن الهاتف قد غيّر حياتنا بشكل جذري، وأصبح جزءاً لا يتجزأ من نشاطاتنا اليومية.
حينَما أرخَى الليْلُ سَتائِرهُ على تِلكَ الفلاة الواسِعَة، تَسللت نسائِمُ البردِ في ثنايَا الرّمالِ الّتِي كانَت نهارًا تصهِرُ النّعال. أقامَ الرّحّالة ركائِبهم عِندَ أقربِ مورِدِ مِياه، حيثُ عَلت أصواتُ الإبل وَهِيَ تَتناهَى إلى مَشرَبِها بعدَ مسيرٍ طويل.
جلَسوا حولَ نارٍ وقَدَت بِحطبِ الغضا، يَكسو الوَهجُ وُجوهَهم المُتعبَة، وَفي أعيُنِهم ألقُ المُغامرة التي لا يَعرِفُها إلا مَن ذاقَ لَذةَ المَسيرِ في صمتِ الصًحراء. هُناكَ تحتَ سِراجِ النّجومِ المُتناثِرة كَعُقدٍ مِنَ اللآلئ، عَلت أصوتُهم تُنادِي: "أيُّها العابِرون في مَتاهاتِ الرًمال!
يا عُشاقَ الطّرقِ والسائِرينَ على خُطى السلَف! هلِمّوا إلى قافِلتِنا، حيثُ يجتَمعُ الركبُ على سيرَةِ الماضي، يَنسُج حاضِرًا يُعانِقُ أصالَةَ البداوةٌ وحكمة الصحراء".
ارتَفعَ النّداءُ في السكون، كأنّما الريحُ تحمِلُ معهَم دعوةً إلى كُلّ عاشِقٍ لِلتيه." انضَموا إليْنا، أيُّها الباحِثون عَن المَعنـى، لِنُشعِلَ نِيرانَ الغضا، وَنسرُدُ حِكاياتَ البيد، نَخطو معًا في لَيلٍ لا يَحدهُ إلا الأفق، ولا يَسمَعهُ إلا قلبُ الصحراء".
كانَ الليْلُ بدوِيًا خالِصًا، والركب مَوعود بِرحلة لا تُنسَى، تَنبُضُ بِروحِ التحدى وحِكاياتِ الأولِين، حَيثُ يلتَقي الأصدقاء، وَتتجددّ الأصدارُ في صحراءٍ تسكُنها الأسرار.
استِمارةُ الانضِمام، لِبدء رحلةٍ غيرِ مَعروف نِهايتُها:
https://backpackers.carrd.co/
-الرحالة-
يَا حُبي لَكم... تدومون لي يَارب
1. العُصور القَديمَة: كانَت فلسطيِن موطِناََ للعَديد من الحضَاراتِ القَديمَة، بما فِي ذَلكَ الكنعَانيّون واليَهُود.
2. َالفَتح الإسلَامِي: في القَرنِ السَّابع المِيلادي، فتح المُسلمُون فلسطِين وأصبَحت مركزَاََ هامَّاََ للدّيانَة الإسلَاميّة.
3. الاحتلالُ العُثمانيّ: خضَعَت فلسطِين لسيطَرةِ الإمبراطُوريَّة العُثمانيّة من القَرن السَّادسِ عَشر حتّى أوائِلِ القَرن العِشرِين.
4. الانتِدَاب البرِيطَاني: بعدَ الحربِ العالمَيَّة الأُولى، تولّت بريطانِيَا الانتدَاب على فِلسطين، ممَّا أدّى إلى زيادةِ التَّوتُّرات بينَ العَربِ واليَهود.
5. ُالنِّزاعُ العربيّ الإسرَائيليّ: في عَام 1948، أُعلنَت دولة إسرائيل ممَّا تسبَّب في النَّكبة وتشرِيد مئاتِ الآلاف من الفِلسطِينيّين، يستَمرُّ الصّراعُ حتّى اليَوم مع جُهودٍ للسَّلام.
هل تعرف اكثر عن تاريخ فلسطين ؟
شاركنـا!
تم بحمد الله
-بحارة الأدب
-كيم ديبرا
«وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيننا»
[الطور: 48]
أي : اِصْبر عَلَى أذاهُم ولا تُبالِ بِهم، فَإنكَ بِمرأى مِنّا وتحت كلاءتِنا، والله يعصمُكَ مِن النّاس.
ألازال هُناك ما يُخيف قلبكَ بَعدَ أن علِمتَ أنّ أمركَ كُلّهُ تحت مَرأى الله؟
-رحالة ألوروس
-همسات.
كونَك سوري... كَان وصمَة عار لمدّة طويلَة من الزَمن.. تكون مُضطهد، متشرد، متهجّر، لاجِئ، أغلب النَّاس كَانت تكرَهنا وتتّهمنا بأي شَي سَيء يصير في بَلادهم، ما كنّا نقدَر نتكلم ونعبّر عن نفسنَا، ما كانت سوريَّة بَلدنا بشَكل حَقيقِي، تحس أنَّك في بَلد غَريبة وَأنتَ مجرد غَريب فيها، الأَرض كَانت لَنا ومو لَنا، مشاعر مضطربِة ما بين حُب للشّام وَما بين كرهِها، مَا كان يصبّرنا إلّا إن الشَّام وَصيّة رسُول الله
كنت كثيير اسأَل ماما... ليه يماما ما نحتِفل بذكرَى استقلَالنا مثل سُعودية مثلاََ أو الجزائر أو أو..، فقالت لي هَذا مو استِقلال حتّى نحتِفل، يومنَا ما جَا لسّا، أنَا مجرّد طفلِة مَا تَعرف عن وش إمّها تتكلَّم..
وَأبى اللهُ إلّا أن تَجري سُنته في الكَون، مَا عاد في مين يسألَك وأنت مُعتَقل "مين رَبّك؟" عَشان تكفُر، صَارت سُورية بَلد حُرّة أبيّة، بَلد مُزيّنة بالأكَاليل وَالورَد واللون الأَخضَر، أصوَات تَكبيرات العِيد مَا وقّفت من المَساجِد
مَا فهمت لأوَل مرة سمعت الخَبر السّاعة 5:04 الفَجر إننا تحَرَّرنا، مَا صدّقت، يوم سمعت قَبلها أن في مَكان مهم جداََ تحرّر وقعت عَلى ركبِتي من الفَرحة وبدِيت أبكي.. مَا صدّقت، يامو أولَادك المُعتقلين طلعُوا يامو.. سمعت هَذي الجملة من أَحد الثّوار وبديت أكبّر لا إرادياََ، سبحَان الله.. مين توقّع الناس يَلّي ترحّلوا ببَاصات من خَمس ست سنِين بيرجَعوا بدبّابات ويحَرّرونا؟ ضَلينا نقُول جَايين لَك يا إدلب.. قَامت إدلب جَت لعنّا وزَرعت الأَخضر في كل مَكان خَطى ثُوّارها فيه خطوِة..
أدَام اللهُ عزَّ الشّام وَأهلِهَا، وَأرَانا خَيراََ بَعد تَحررها، اللهُمَّ احمِ شَامنا وَقَلعتنا وَنواعيرَنا، اللهمَّ احَمِ غُوطَتنا وَأنهَارنَا، اللهُمَّ احمِ يَاسَميناََ زُرع فِي أَرجائِهَا
وأقدَر أقول الَيوم" أَنا سُوري آه يا نيَّالي"
دَعواتكم وتكبيرَاتكم يا حلوين
-نيلو
بِحِجابٍ شفّافٍ يـكادُ يُغطي نِصفَ شعرِها وَملابِسٍ كاشِفَةٍ، تُحدِثُ صديقَتَها عبرَ الهاتِفِ وضِحكَتُها مِن عُلوّها قـد بَلغَنت كُلّ أذُن.
انتَظرتُ أن تُنهِيَ مُكالمتِها فَقد استَصعَبَ عليّ تركُها هكَذا في غفلَتِها.
بِخطُواتٍ هادِئةِ وابتِسامة مُريحَة اتَّجهتُ نحوَها وأمامَها بِتُّ أقِف.
«أختِي في الله.»
نادَيتُ أجذِبُ انتِباهها عَنِ الهاتِفِ لِتنظُرَ نحوِي باستِفهام
«ألا تَغارينَ على نفسِك؟»
بِرفق سألتُها وهِيَ هزت رأسها لا تفهَمُني لأشيرَ بِعينَيَّ إلى حِجابِها الذي لَم يؤَدي غرَضهُ في ستْرِ شعرِها ومَلابِسها التي تُظهِرٕ أكَثرَ ما تُخفي،
تَتَجهمُ مَلامِحهَا وبِعدوانِيّة مكتومَة يخرُجُ صوتُها.
«لا تعلمينَ مقولَة أنتَ حُرّ ما لَمْ تضُر؟»
«ولقد ضرَرتِ.»
«كَيْف؟»
أخذتُ نفسًا لأوضِحَ لها حجْمَ الضررِ الّذي تُسَببُه
«تضُرينَ نفسَكِ، تكسبينَ آثامًا وتتعَلقُ عيونُ الكلِّ علَيْكِ، تلفِتينِ الانتِباه تُصبحٓينَ مَطمَع ،فلٌأيِّ سبَبٍ تؤذينَ نفسَكِ بِهذا الشكل؟»
«وَهَلِ الملابِسُ الفضفاضَةُ لا تُؤذي؟، إنّها تخنُقني، تُشعِرني أنّني مُقيدة!»
«ليسَت قيدًا وإنّما حِصن، إنها تَحمُيكِ وتَستُرك، الإسلامُ كرّمَ المرأةَ ورَفَعها، فَلِما تُنزلِينَ مِن مَكانَتّك بِهذِهِ الأفكارِ والأفعال؟!»
«لا أنزِلُ مُنها بل أرفَعُها!، أنا كهذَا حُرّة أتحَدثُ مَع مَن أبتَغي وارتَدِي ما أشاءُ دونَ أن يَمنَعنِيَ شيء.»
لَم أجب بِشيء بَل تَركتُها تُفرِغ مُن أسبابِها وقـد تابَعَت
«الإيمانُ بالقُلوبِ والأعمالُ بالنّيات، والله يَعلمُ أنِّي لم ارتَدِي لِلفت انتِباهٍ أو ما شابَه، الحِجابُ الملابِس الفضفاضَةُ لَم تَعُد تُناسٓبُ هذا العَصر»
صمـتَت فِي تردُدٍ تبحَثُ عَنْ كلماتٍ تُضيفُها ثُّمَ نطَقَت بانفِعالٍ أكبَر
«دعِي الخَلقَ للخالِق!، أتدرينَ أنتِ ما بينِيَ وبينَ الله؟»
ترَدِد كغيْرِها حِجَجًا واهِيَة هدَفُها تـزيينُ الباطِل وطمسُ الحقيقَة،لازِلتُ أحافِظُ على هدوئِي أمامَها وحِينَ سَكَنت طَرحتُ كلماتِي
«إنَّ التَبرُج مِن صِفاتِ أهلِ النار، والاحتشام والتَستر مِن صفاتِ أهلِ الجنّة، فإلى أيِّ أهلٍ تبغينَ الانتِماء؟»
-كتائب البرهان
-رويناء.
مِن مذكرات الرحالة:
"هَيّا لِنَذهَب إلى نِيرَان المُخيَّم!" قَالت آريانَا بحماسٍ لبَاقي الأعضَاء، ثمَّ أضَافت بلهفَةٍ: "لنلعَب لُعبةَ المافيا! "وافَقَها الجَميعُ على الفَور وانطَلقُوا معاً نحوَ الخيمَة بسُرعَة.
الأصواتُ العاليَةُ تملأُ المَكان، والأعضاءُ يتناقَشُون من الجَاني، آريانا تُشكّكُ في أيّ عضوٍ آخرَ غيرَ العضوِ الصَّحيح، وكَان الجوُّ مليئاً بالحَمَاس، لَقَد استمتَعُوا بكلِّ لحظةٍ واندمَجُوا تماماً مع الأجواءِ الرَّائعة، تفاعَل الجَميع بحماسٍ وانطَلقَت الصّرخاتُ والهُتافَات على من سيكُون الجَانِي، لم يشكَّ أَحدٌ بالجاني الحقيقِيّ بتاتَاً إلّا في آخرِ لحظاتِ اللُّعبة عندمَا صرخَت آريَانا باسمِه، لكنّ الأوانَ كانَ قد فَات..
-آريانا
@5rdfut أروي فضولك بأن الأحرف قد تحملُ الكثير و تطويهُ بينَ ثناياها سهواً . إن كُل السطور تُخطُ كي نشعر بها ؛ فماذا شعرتِ حينها ؟ هل شعرتِ بألفةِ الفريقِ التي ألانتْ قلبي أو ذاك الحنين؟ -إنهُ المُضحِكُ المُبكي إذْ أننا لا نعيشُ نفس اللحظات مجددًا مهما يكن.
@The_Backpackers @Titelyon يراودني الفضول لمعرفة ما الذي عنيته بأنها لا تكتب ما تتمنى حسب ما تشاء
زهرة اللوتس
تَبدَأُ خُيوطُ الغَسَقِ بالظّهورِ، ومَع بِدايةِ ظُهورِها تَظهرُ هِيَ فَاتِحةً أَزرُعَها العديدَة بِأَلوانِها الحَمْراءِ، والزّرقاءِ، والبَيضاءِ لِاستِقبالِ أشعّةِ الشّمسِ، ومَعَ ذَهابِ الشّمسِ وطُلوعِ القَمرِ، تَضُمّ نَفسهَا سَامحَةً للمِياه بِأَن تُعَانِقها، وهُنَا أَتحدّثُ عَن زَهرَة اللّوتِس، تلكَ الزَهرة التِي لطَالما استَخدمَها المِصرِيّونَ القُدَماءُ فِي لَوحاتهِم، وزَخرفُوا بِها معابِدَهم.
لَعِبَت زَهرَةُ اللّوتِس دَوراً هَامّاً في الفَن التّشكِيلِيّ عِنَد المِصريّين القُدماءِ، وأَيضاً اُستُخدِمت كَثِيراً فِي الزّخرفَةِ، واتّخَذُوا منهَا شعَاراِ لَهُم .
دُمتُم سَالمِينَ.
-رحالة يودايمونيا
-رَوَان دَاوُد